ربي ميسيبش حد يتظلم وكل حد يفتي.. زوجة علي معلول تثير الجدل بهذا الرد وتوجه إليه رسالة

06:33 م


الإثنين 28 أكتوبر 2024

كتبت نهى خورشيد

أثارت مريم الزيني زوجة النجم التونسي على معلول ظهير الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، الجدل بعد تصريحات مسؤولي القلعة الحمراء من اقتراب رحلته من الانتهاء مع الفريق .

وكتبت مريم عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”:”اغلب و اقرب يلي في مجال خدمتك (شغلك) يشككو فيك و في إمكانياتك وعزيمتك و قدرتك للعودة و احسن من الاول ايضاً و هذا مما لا شك فيه لأنو ليست مجرد إصابة تعرضت لها و تعرض، لأكثر من هذا اكبر اللاعبين و رجعو للملاعب و كإن شي لم يكن”.

وأضافت:”لكن جات معاك انت و ابتدى كل حد يفتي و يتكلم في حاجات ليس لها أي أساس من الصحة، حبيت نقلك انو أنا متاكدة من رجوعك القوي مثل الاول و احسن لأنك عندك عزيمة وقاعد تخدم و طول عمرك كنت مجتهد و مثالي في مجالك و خارج مجالك لأنو ضميرك تجاه الكورة بتاعك كان اكبر همك و ما زال و اهم حاجة انو ربي شاهد على اجتهادك و عدم تقصيرك ف مستحيل انو تكون النهاية مثل ما قاعد يتقال في حقك ، ربي ميسيبش حد يتظلم و هو في قمة إخلاصو و قوتو و عزیمتو و قدرتو”.

وتابعت:”رسالتي ليك انو حتى لو غبت على الملاعب لفترة اعتبرها استراحة محارب و تأكد انك سترجع بنفس السلطة و حتى لو انتهى النصيب من مكان اكيد ربي كاتب ليك حاجة احسن في مكان ثاني لأنو الكورة نهايتها عند علي”.

وواصلت زوجته:”معلول ما زالت بعيييييدة من اليوم الي عرفتك فيه عرفت إنسان يتنفس كورة فاعتزالك مش بش يكون غير بعد 3 أو 4 سنوات كيما كنت حاسبتها من قبل و بإذن الله ربي مش بش يخيبني و يخيب ثقتي وثقة عايلتك و الناس الي تعرف قيمتك… ما زلت مكمل وتفرحنا ببطولاتك و إنجازاتك كيما و عدتنا و انت عمرك ما خيبتيني، و فرحتي لما تكمل وعدك ليا بلي نشوفك ديما الفوق و ما تهزك ريح و لا كلام و لا مجرد إصابة اعلنو بيها نهاية تاريخ بالنسبة لي انت أسطورتي وفخري و مازلت بش نتباها بيه مازلت أنا ما شبعتش إنجازات و بطولات و انت عمرك ما رفضتلي حاجة و هذي اهم حاجة ممكن تقدمهالي تو”.

وأتمت حديثها قائلة:”الحمد لله هذي فترة بينت الحقيقي من المزيف هذا كان اختبار من عند الله ليك و لصبرك و ايضا لاكتشاف معادن البعض، فشكرا للمساندين و شكر اكبر للمجاملين اول مرة نتدخل في مجال الكورة ، اسفة لعدم استاذانك قبل التنزيل الكن، مضطرة للتوضيح”.