اخبار السودان

يشهد السودان حرب اللا معقول! حرب عينة! لشعب عينةُ!

د. احمد التيجاني سيد احمد

كمان يعزموا بعض كباية شاي او قزازة بيرة

*كما رايت صديقان كوز وشيوعي  ايام الطلب في جامعةً الخرطومً يذهبان سويا (ليكتلوا) الحفلات  وينهلا من الشيري والبيرة ابوجمل. وعندما يشتد الوجد وتغلب السكرة علي الفكرة يتنابذون بالألقاب:

  • يقول الكوز للماكوز : اقسم بهذا العرقي : يا ايها الشيوعيون ان مصيركم نار جهنمً لا محالة !
  • يرد  الشيوعي الحليفة بمثلها واعتي منها: والله والله نحن الجنة كلها محجوزة لينا برانا.حتي اليهود مافي ليهم فيها ولا أوضة غسيل العدة😇

@و تستمر

الحفلة ويعود بعدها كل واحد الي بيته:

  • سكرة بايته بلا ضرر ولا ضرار

@الي ان اتي الطيب سيخة

  • و الي ان تحول الجيش الي سوط عذاب  يمزق الاجساد النحيلة .

@ رايتهم في بدايات انقلاب الكيزان علي الحكم الشرعي الديمقراطي:

  • كانوا متواضعين تايهين
  • يتبضعون علي استحياء مقتنيات لم يعرفو كيف يستخدمونها
  • ثم بداوا في تذوق مباهج الدنيا والسلطة
  • واظهروا جبنهمُ علي حقيقته : صاروا سراقين للمال العام
  • وقدر وزير ماليتهم للجيش ميزانيات تقوق ٨٥٪؜  من الموازنات العامة
  • و كبرت مؤخرات ضباطهم وًالتف الشحم حول ايديهم الرخوةً
  • وأصيبوا بمرض الدهشةً
  • وظلوا ينظرون بغباء الي دول الجوار وهم يستولون علي حلايب وشلاتين ونتوء ارقين والفشقة
  • كما ظلوا مشدوهين وهم ينظرون للأخوة في دولة جنوب السودان يضعون اليد العليا علي أبيي

@لكنهم صاروا بارعين في قتل الشعب بكل أنواع الأسلحة ؛

  • حرقوا
    • قري الجنوب
    • حرقوا قرية الجنرال مالك عقار في البرون وقتلوا حتي الدجاج والكدايس . لكن جيش البرهان عوضه (هو فقط) بخمسة مليون دولار تحت الطرييزة ومنصب نائب حكومة المنفي في بورسودان!
    • كما قتل احمد هارون وحميدتي الاف العزل والاطفال والنساء وهن علي وشك المخاض.
    • اما عن الاغتصاب فحدث لا حرجً ووو

    @ثم شرعوا في تنفيذ برامج الدولة التمكينية دولة الستمائة عام !!

    **وقتها اعلنها الكوز المجرم علي كرتي سافرة في قنوات التلفزيون :

    • سنفرغ الشريط النيلي من دنقلا الي الحدود المصرية من السكان لننشئ اول مستعمرة شمولية عروبيه عنصرية إسلاموية نسميها “” سومصر””.
    • وبطبيعة الحال مهدوا لذلك بإرسال القناصة لقتل شباب كجبار ودال !!

    نواصل

[email protected]

المصدر: صحيفة الراكوبة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *