محمد مصطفى الحوري
ماذا جنينا سياسيا غير الخراب والدمار علي مدي 80 عاما منذ الاستقلال لا تنمية وظلننا اسواء مما كنا نستخف بمشاريع التنمية واي نفع نجعلها للوراء والشعب يفهم اكثر من قادته الذين يساتسدون علي الوطن والمواطن في قوته وحريته ونراي الخراب والدمار والقتل والتهجير والامراض الفتاكة والوباءيات وهم لا تحركهم هذه الماسيء ويعتبرونهم متغولون بس القيادة والقدوة لا تنسجم مع الجبناء ….. ولهذا
عرف ما يعين ويقول ويستاسد انه وحيدا بلا منازع في السودان والميدان وان كل الذين هجرو منازلهم وتشرد داخليا وخارجيا لدول الجوار ومواجهة الذل والإهانة وهؤلاء الذين يرجون الفرج
لمن يتعطف على ما يسمونه الحلمان ويساندون اي شيء وما يسطروه بتوقع حرابه بينه والاسلاميين انه محض افتراء وتعيين كامل هو بيت القصيد فالذي ياكلون عليهم الظهور .
والداء فانهم استمراؤ طيبة حمدووك الذي بات ضعيفا لا يقوي علي شيء وما يريده الشعب السوداني والمجتمع الدولي انه تعقيدات وقد تشابه عليه البقر والفوز لمن ينفذ
كلمة الحق والحقيقة وشعب السودان وهنالك كثر يريدون الاختفاء
لابد من كلمة سواء
انها لحظة تاريخية لمعرفة أيهما كان حنينا للسودان
وان الأرض تلد عشبا مليء
بالوطنية وشحذ الهمم
اننا نشد ازر جنودنا
ونحلم بسودان الرخا وكل جميل لنا فداء
[email protected]
المصدر: صحيفة الراكوبة
