ماذا تعرف عن المنظمات الـ(٢٧) المسلحة التي تشارك في الحرب؟!!
بكري الصائغ
استميح القارئ عذرا في الدخول للمقال دون مقدمات.
اولا: القوات المسلحة ضد “قوات الدعم السريع”: نشبت الحرب بينهما في يوم السبت ١٥/ أبريل الماضي ودخلت اليوم الخميس ١٥/ أبريل الحالي شهرها الحادي عشر.
ثانيا: القوات المسلحة ضد المواطنين، حتي الان لم تقدم القوات المسلحة سبب واضح علي ما قامت بها الطائرات الحربية من قصف متعمد شمل مئات المناطق الاهلة بالسكان ومساكن المواطنين في دارفور وكردفان والعاصمة المثلثة، هي حرب أعلنها الجيش بلا دس أو إخفاء ضد الابرياء.
ثالثا: نفس التصرفات الغير مقبولة من القوات المسلحة قامت بها قوات “الدعم السريع” وانتهكت حقوق المواطنين بصورة لم تعرف البلاد لها مثيل من قبل لا في تاريخه القديم او الحديث، هذه الانتهاكات جعلت مجلس الشيوخ الأميركي يعتزم التصويت على مشروع قرار مشترك بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، يصنف أفعال قوات “الدعم السريع” في إقليم دارفور غرب السودان على أنها “إبادة جماعية”. تأتي الخطوة بعد أيام من إعلان السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس جرينفيلد، التزام الولايات المتحدة بالدفع لتشكيل حكومة مدنية في السودان.
رابعا: أعلن زعيم حركة “العدل والمساواة” السودانية، جبريل إبراهيم، في تصريحات خاصة لبي بي سي أن جماعته “لم تعد قادرة على البقاء على الحياد” في ظل الصراع الدائر بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شبه العسكرية. وأضاف أن الحركة ستدعم الجيش للحفاظ على وحدة السودان وحماية المدنيين خاصة في دارفور.
المصدر “بي بي سي” 17 نوفمبر/ 2023
خامسا: حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي غادر منطقة الحياد والتزم بمساندة القوات المسلحة.
سادسا: فيما يتعلق بالصراع بين المؤسسة العسكرية برئاسة البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة حميدتي، فقد سارعت جماعة الإخوان المسلمين بإعلان دعمها الكامل للمؤسسة العسكرية، واصفة ما حدث بأنه “تمرد” من جانب قوات الدعم السريع على الدولة، خُطط له “بمكر وخبث ودهاء من جهات خارجية وإقليمية وعملاء الداخل لتمزيق وحدة البلاد، وتفكيك جيشها وتحويل السودان إلى دولة فاشلة”. ودعا البيان الصادر عن المراقب العام للجماعة في السودان، عادل علي الله إبراهيم “الشعب السوداني وقواه الوطنية لمساندة قواته المسلحة رمز السيادة في معركة لا تعرف الحياد”. وهو الموقف نفسه الذي أعلنه حزب المؤتمر الوطني (المنحل). في النهاية، وبعيدًا عن مدى صحة أو خطأ افتراض وجود علاقة تحالف بين المؤسسة العسكرية والإسلاميين، فإن مراقبين يفترضون ، عن حق، أن الإسلاميين سيستفيدون حال خروج حميدتي من السلطة؛ كونه متحالفًا مع القوى السياسية المناهضة لفلول النظام السابق ومن بينهم الإخوان.
المصدر “المنصة” 15 مايو 2023
سابعا: هناك معلومات عن استعانة التيارات الإسلامية في السودان بمسلحين من خارج البلاد للقتال إلى جانب الجيش، كما أن هناك أنباء عن معسكرات لتدريب مسلحين في الأراضي الإريترية للدفع بهم إلى ساحة المعارك”.
المصدر موقع الحرة 06 فبراير 2024
ثامنا: ظهرت تشكيلات مسلحة تقاتل إلى جانب الجيش السوداني، مثل كتيبة “البراء بن مالك” التي يقودها المصباح أبو زيد. وأثير جدل واسع بشأن تلك الكتيبة، إذ يربط سياسيون وناشطون بينها وبين الحركة الإسلامية في السودان. ويشير أبو زيد في صفحته على موقع فيسبوك إلى أن عناصر “البراء بن مالك”: “تلقوا تدريبهم بواسطة الجيش السوداني، وفي ظل دستوره وقانونه”.
موقع “الحرة” 06 فبراير 2024
تاسعا: يشير أبو زيد في صفحته على موقع فيسبوك إلى أن عناصر “البراء بن مالك”: “تلقوا تدريبهم بواسطة الجيش السوداني، وفي ظل دستوره وقانونه”. وسبق أن زار البرهان قائد كتيبة “البراء بين مالك”، المصباح أبو زيد، في المستشفى، حين كان يتلقى العلاج من إصابته في القتال إلى جانب الجيش السوداني، مما أعاد الجدل بشأن علاقة الحركة الإسلامية بالجيش. ويرى المحلل السياسي، عثمان المرضي، أن العلاقة بين كتيبة “البراء بن مالك”، وبين الحركة الإسلامية السودانية لا تحتاج إلى إثبات، إذ يشارك كثيرون من عناصر الحركة الإسلامية البارزين في القتال ضمن صفوف الكتيبة. المرضي أشار إلى أن “كتيبة البراء بن مالك من صُنع الحركة الإسلامية، وأنها واحدة من أدوات نظام الرئيس المخلوع عمر البشير للعودة إلى السلطة”.
موقع “الحرة” 06 فبراير 2024
عاشرا: مستشار قائد قوات الدعم السريع، الباشا طبيق،أكد أن فصيلاً فاعلاً من قوات “مجلس الصحوة” التي أسسها موسى هلال انضمت إلى قوات “الدعم السريع”، دون أن يحدد تاريخ انضمامها.
المصدر موقع “الحرة” 06 فبراير 2024
احدي عشر: المحلل السياسي، أسامة عبد الماجد، يرى أن مشاركة شباب سودانيين في القتال إلى جانب الجيش ليست حكراً على الإسلاميين وحدهم، وقال إن هناك مجموعات أخرى تقاتل مع الجيش، من حركة “غاضبون”، المحسوبة على التيارات الثورية التي كانت ترفض حكم البشير.
موقع “الحرة” 06 فبراير 2024
إثني عشر: خلال الأيام الأولى لاندلاع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، نشرت منصات إعلامية تابعة للجيش مقطع فيديو يظهر فيه من قالت إنه قائد “حركة مظلوم” التشادية، حسين الأمين جوجو، وهو يقاتل في صفوف قوات “الدعم السريع” في الخرطوم.
المصدر موقع “الحرة” 13 فبراير 2024
ثلاثة عشر: ظهر قائد ميداني يدعى “جلحة”، وهو يقاتل في صفوف قوات الدعم السريع خلال معاركها ضد الجيش السوداني بالخرطوم. ودائما ما يعرف “جلحة”، في مقاطع الفيديو التي يظهر فيها، نفسه بأنه قائد حركة “شجعان كردفان”.
المصدر موقع “الحرة” 13 فبراير 2024
أربعة عشر: يشير المحلل السياسي المختص في الشأن السوداني، عز الدين المرضي، إلى أن عدداً من الحركات التي كانت تقاتل في ليبيا عادت إلى السودان، وباتت تقاتل إلى جانب قوات “الدعم السريع”، “بعضها من منطلقات قبلية، وبعضها بحثاً عن المال”.
المصدر موقع “الحرة” 13 فبراير 2024
خمسة عشر: يشير المحلل السياسي السوداني، أسامة عبد الماجد، إلى وجود مجموعات من دولة جنوب السودان، قال إنها تقاتل إلى جانب قوات “الدعم السريع”، بحسب ما ظهر في مقاطع فيديو نشرتها تلك القوات بنفسها، لكنه عاد واستبعد أن تكون “تلك المشاركة تمت بعلم قادة دولة جنوب السودان، ورجح أنها مشاركة بقرار شخصي”.
المصدر موقع “الحرة” 06 فبراير 2024
ستة عشر: خلال الأيام الأولى للحرب بين الجيش وقوات “الدعم السريع “، أعلن قائد قوات “درع السودان”، أبو عاقلة كيكل، انضمامه إلى قوات الدعم السريع، وأصبح أحد قادتها المؤثرين. وقاد كيكل في ديسمبر الماضي، معركة الاستيلاء على مدينة ود مدني الاستراتيجية في ولاية الجزيرة بوسط السودان، ليصدر حميدتي قراراً بتعيينه حاكماً للولاية، بعد سيطرة قواته عليها. وظهر كيكل لأول مرة في ديسمبر 2022 مرتدياً زي الجيش السوداني، معلناً عن تكوين قوات “درع السودان”، كحركة للمطالبة بحقوق أهل وسط السودان، بينما شاع وقتها أن الحركة وثيقة الصلة باستخبارات الجيش السوداني، قبل أن يعلن قائدها انضمامه رسمياً إلى “الدعم السريع”.
المصدر موقع “الحرة” 13 فبراير 2024
سبعة عشر: قائد قوات “الدعم السريع” أعلن خلال لقاء جمعه مع قادة تنسيقة القوى الديمقراطية المدنية “تقدم” في أديس أبابا، في يناير الماضي، عن وجود مسلحين لا ينتمون إلى قواته، قال إنهم وصلوا إلى ولاية الجزيرة وشاركوا في القتال هناك دون تنسيق معه”.
المصدر موقع “الحرة” 06 فبراير 2024
ثمانية عشر: كشفت تقارير إعلامية عن مشاركة عناصر من “البنيان المرصوص” في القتال إلى جانب الجيش، وهي كتيبة تشكلت في تسعينيات القرن الماضي، لمساندة الجيش السوداني في حربه ضد الحركة الشعبية بقيادة الراحل جون قرنق، قبل انفصال جنوب السودان عن السودان في العام 2011.
موقع “الحرة” 06 فبراير 2024
تسعة عشر: كشفت تقارير أن حركة “تمازج”، وهي إحدى الحركات الموقعة على اتفاق سلام مع الحكومة السودانية، تشارك في القتال ضمن صفوف قوات “الدعم السريع”.
عشرون: مؤخراً ظهر أحد قادة المجموعات المسلحة، يدعى رضوان أبو قرون، في مقطع فيديو معلناً انضمام حركته إلى القتال بجانب الجيش السوداني، قبل أن يظهر لاحقاً وهو يشرف على عمليات تدريب شبان ينتمون القتال في صفوف الجيش.
موقع “الحرة” 06 فبراير 2024
إحدي وعشرين: قالت معتمدية اللاجئين التابعة لوزارة الداخلية في السودان إنها تجري تحقيقا حول مشاركة لاجئين من دول الجوار في القتال إلى جانب قوات الدعم السريع ضد الجيش السوداني. وأكدت المفوضية إنها تتابع بقلق بالغ تقارير ومقاطع مصورة تظهر مشاركة لاجئين كانوا ضمن مخيمات اللجوء في القتال مع قوات الدعم السريع التي تقاتل الجيش منذ 15 أبريل الماضي.
المصدر صحيفة “سودان تريبيون” 1 ديسمبر 2023
اثنين وعشرين: تتزايد مخاطر انزلاق السودان إلى حرب أهلية مع توزيع السلاح على المدنيين، في إطار ما يسمى بـ”المقاومة الشعبية” التي تتوسع تحت إشراف الجيش للتصدي لقوات الدعم السريع التي يتصارع معها منذ منتصف أبريل الماضي. وجاء إعلان قائد الجيش السوداني عبدالفتاح البرهان دعمه لتسليح الجماعات التي تطلق على نفسها اسم المقاومة الشعبية، بعد أن استولت قوات “الدعم السريع” على أجزاء كبيرة من ولاية الجزيرة وسيطرت على العاصمة ود مدني، وواصلت تقدمها في اتجاه الجنوب وسيطرت على عدة مناطق في ولاية سنار المجاورة. القيادي في الجبهة الديمقراطية للمحامين السودانيين، سمير الشيخ، رأى أن “الدعوة التي أطلقتها السلطة بتسليح المواطنين وخلق مقاومة شعبية لمواجهة ميليشيا الدعم السريع، ليست بريئة بأي حال من الأحوال، ويقف وراءها التيار الإسلامي”.
المصدر موقع “الحرة” 10.01.2024
ثلاثة وعشرين: فيما يتعلق بالصراع بين المؤسسة العسكرية برئاسة البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة حميدتي، فقد سارعت جماعة الإخوان المسلمين بإعلان دعمها الكامل للمؤسسة العسكرية، واصفة ما حدث بأنه “تمرد” من جانب قوات الدعم السريع على الدولة، خُطط له “بمكر وخبث ودهاء من جهات خارجية وإقليمية وعملاء الداخل لتمزيق وحدة البلاد، وتفكيك جيشها وتحويل السودان إلى دولة فاشلة”. ودعا البيان الصادر عن المراقب العام للجماعة في السودان، عادل علي الله إبراهيم “الشعب السوداني وقواه الوطنية لمساندة قواته المسلحة رمز السيادة في معركة لا تعرف الحياد”. وهو الموقف نفسه الذي أعلنه حزب المؤتمر الوطني (المنحل). في النهاية، وبعيدًا عن مدى صحة أو خطأ افتراض وجود علاقة تحالف بين المؤسسة العسكرية والإسلاميين، فإن مراقبين يفترضون، عن حق، أن الإسلاميين سيستفيدون حال خروج حميدتي من السلطة؛ كونه متحالفًا مع القوى السياسية المناهضة لفلول النظام السابق ومن بينهم الإخوان.
المصدر “المنصة” 15 مايو 2023
أربعة وعشرين: تشكل دعوة زعماء أكبر 7 قبائل عربية في إقليم دارفور، غرب السودان، لأفراد قبائلهم إلى الانضمام لقوات “الدعم السريع”، منعطفا قد يرفع بشدة منسوب العنف خلال الحرب الدائرة إن تمت الاستجابة لدعوتهم. جاءت دعوة الزعماء في مقطع فيديو، يظهرون فيه، وهم يطالبون كذلك المتواجدين في صفوف الجيش لتركه، والانتقال للمعسكر الآخر؛ ما يهدد بتقسيم الجيش وإشعال حرب أهلية واسعة، وفق تحذيرات باحثين سياسيين سودانيين. المحلل السياسي السوادني، وائل علي، يستخلص من فيديو القبائل العربية المنتشر أن “هناك أطراف داخل “الدعم السريع” تخطط على المدى الواسع، رغم أنه لم يتم حسم المعارك في الخرطوم بعد”. إلا أنه يتوقع أن الجيش “ستتصدى لتلك المؤامرات الكبرى، ويحاول الحفاظ على الأمن القومي”. ومع نشوب الصراع المسلح بين قوات الجيش بقيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حمديتي)، 15 أبريل الماضي، تفرَّق تأييد القبائل بين هذا وذاك وفق حسابات عرقية ومصالح قبلية ومناطقية.
المصدر “سكاي نيوز عربية” 7 يوليو 2023
خمسة وعشرين: القبائل العربية في دارفور قد تغير الموازين في حرب السودان قد يغير مقطع مصور قصير انتشر أخيرا الموازين في السودان، ففيه يظهر زعماء قبائل عربية في دارفور وهم يدعون أتباعهم الى الانضمام لقوات الدعم السريع وترك الجيش، ما يؤجج الصراع العرقي في هذا الإقليم الواقع في غرب السودان. في تلك الولاية دعا زعماء أكبر سبع قبائل عربية في المنطقة جميع أفراد قبائلهم الى الانضمام لقوات الدعم السريع مطالبين خصوصا المنخرطين في صفوف الجيش بتركه للانتقال الى المعسكر الآخر. يرى عبد المنعم كاديبو وهو صحافي مستقل من دارفور أن هذه الدعوة “ستؤدي الى تقسيم جنوب دارفور الى عرب وغير عرب كما حدث في الجنينة”. حتى الآن لم يعلن عن أي تمرد لعناصر من الجيش ولكن في جنوب دارفور يشير الجميع الى أن المسؤول الثاني في عمليات الجيش في نيالا هو جنرال ينتمي الى قبيلة المسيرية العربية وكذلك الرجل الثاني في عمليات الجيش في ولاية شرق دارفور المجاورة. كذلك، ينتمي الكثير من ضباط الجيش الى قبيلة الرزيقات وهي قبيلة دقلو. ويظهر زعيما هاتين القبيلتين في الفيديو الذي بُث الاثنين.
ويقول مهدي لوكالة فرانس برس إن الجيش قد يجد نفسه في مواجهة جبهة واسعة ومتحدة “يمكنها أن تطرده من جنوب دارفور حيث سقطت بالفعل معظم قواعده”. تابع أن رد الفعل ربما يكون في هذه الحالة “تسليح القبائل الأخرى (المناوئة) لتخوض حربا بالوكالة”.
المصدر “SWI swissinfo” ٦/ يوليو 2023
ستة وعشرين: قبائل بجنوب دارفور تبايع «الدعم السريع».. هل يسقط السودان في شراك الاقتتال الأهلي؟!! امتدت معارك الحرب المستعرة في السودان إلى الغرب، ووصلت إلى دارفور، فسارع كل طرف إلى استمالة مكونات ذلك الإقليم، ما يؤجج الصراع العرقي هناك، وينذر بتحول البلاد إلى ساحات مفتوحة لاقتتال أهلي. فالخطر، كل الخطر، يكمن في عودة النعرات القبلية لإقليم لطالما عانى من الحرب الأهلية، خصوصا وأن الوضع القبلي هناك معقد لدرجة غير متصورة، فمثلا، المسؤول الثاني عن عمليات الجيش في نيالا، عاصمة جنوب دارفور، هو جنرال ينتمي إلى قبيلة عربية هي قبيلة المسيرية، وكذلك الرجل الثاني بعمليات الجيش في ولاية شرق دارفور المجاورة. كما أن الكثير من ضباط الجيش ينتمون إلى قبيلة الرزيقات التي ينحدر منها قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو، وهنا لا يجب علينا أبدا إغفال ظهور زعيم الرزيقات في المقطع المصور، المشار إليه سلفا.
المصدر موقع “الغد” فبراير 7, 2024
سبعة وعشرين: مبايعة قبائل جنوب دارفور للدعم السريع.. تغير موازين الحرب.. أم سقوط في الاقتتال الأهلي؟!!
ثمانية وعشرين: الناظر ترك توعد الدعم السريع ..حشد في شرق السودان يعلن التعبئة العامة ضدها أعلن قادة أهليون ومسؤولين حكوميين في شرق السودان الإثنين، التعبئة العامة والاستنفار استعدادا لقتال قوات الدعم السريع التي تقود حربا ضد الجيش السوداني. وتتعاظم المخاوف من انتقال الصراع بين الجيش وقوات الدعم السريع الى ولايات في شرق السودان عقب سيطرة قوات الدعم السريع على ولاية الجزيرة بشكل كامل في 18 ديسمبر الجاري. واحتشد الآلاف في مدينة سواكن بولاية البحر الأحمر شرقي السودان وهم يرددون هتافات مناوئة لقوات الدعم السريع، معلنين دعمهم للجيش السوداني واستعدادهم للقتال معه.وقال ناظر عموم قبائل الهدندوة محمد الأمين ترك إن “أهل شرق السودان جاهزين للدفاع عن الوطن”.
المصدر “سودان تربيون” 20231226
تسعة وعشرين: قبائل الهدندوة بقيادة الناظر ترك تدفع ب(10) ألف مقاتل للجيش السوداني اعلنت نظارة الهدندوة بقيادة الناظر محمد الامين ترك عن تقديمها ١٠ الف مقاتل ضمن لواء حماة الشرق المستنفرين دعما للقوات المسلحة السودانية.
المصدر “المندرة نيوز” يوليو 30, 2023
واخيرا: الشكر كل الشكر العميق للمواقع الصحفية التي اقتبست منها الأخبار والمعلومات.
[email protected]المصدر: صحيفة الراكوبة