عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
التحليل المجاني : مثله والقتل المجاني حين يعطي المفكر المتقهقر
وصف الخمول لرفض الحرب وقبول التفاوض لعقل المثقف السوداني .
التحليل المجاني : مثله والقتل المجاني حين ينادي المفكر المتقهقر
نبذ الخمول ويأتي بالأخمل منه وينأى هو عن عقل المثقف السوداني .
التحليل المجاني : مثله والقتل المجاني حين يطالب المفكر المتقهقر
باهداء البراؤون السلطة بنصر الحرب وهزيمة عقل المثقف السوداني .
التحليل المجاني : مثله والقتل المجاني في مساهمة المفكر المتقهقر
ذبح العنق الخمول” إن لم يأكل معهم أكباد ” وعقل المثقف السوداني .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
كامل النِصَّاب :
أخاف أن تتحول نونك إلى النصب بدلاً عن الكسر إذا قبلت بلا نِصَّاب .
إذا “عملت رايح ” وتغابيت إستكانة نجحوا في احتوائك وحكومتك .
لتصبح رئيساً لحلمك الهباء كالأطرش في الزفة كتمامة ورئيس غفلة .
كامل النِصَّاب :
أخاف أن تتحول نونك إلى النصب بدلاً عن الكسر إذا قبلت بلا نِصَّاب .
يطلقون القرار النافذ كأشاعة ينفيها وزير اعلامهم ثم بعدها حكومتك . وقد شكلها البرهان والبراؤون والمسلحون وأنت كتمامة ورئيس غفلة .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
كامل الأوصاف : من يبدأ الترحيب برئيس الوزراء الجديد لا يُطَّالب
بوقف الحرب كي يتوقف القتل والنزوح وخراب الدار ودمار الدولة
مرتزقة ” نعم للحرب ” في بالهم تحت القبة فكي آخر عُيّن لنجدتهم .
كامل الأوصاف : من يبدأ الترحيب برئيس الوزراء الجديد يُطَّالب
بَدءً بالإعمار وفتح أبواب نهب المال العام والخاص ونبش حال الدولة
مرتزقة ” نعم للحرب ” في بالهم تحت القبة فكي آخر عُيّن لنجدتهم .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
[email protected]
المصدر: صحيفة الراكوبة