اخبار السودان

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [107]

كبسولة رقم [1]

الخيانة المزدوجة : إستولدوه من رحمهم الولود بالمليشيا الشر وكان أن أسمياه درع الوطن

ومعهم ولهم مارس كل صنوف الشر .

 قال فيه أحد عظماء التاريخ : اتفو .. أغرب عن وجهي أيها الشر .

أنا لا أثق في من خان مرة ليخون ثانية وثالثة .. وهكذا دواليك

الخيانة المزدوجة : إستولدوه من  رحمهم الولود بالمليشيا الشر

خانهم فأسمياه دعم سريع ثم خانهم فأسمياه عسكروكوز الشر .

قال عنه أحد عظماء التاريخ : اتفو .. أغرب عن وجهي أيها الشر

أنا لا أثق في من خان مرة ليخون ثانية وثالثة وهكذا دواليك .

الخيانة المزدوجة : إستولدوه من رحمهم الولود بالمليشيا الشر

وتشابه عليهم البقر عند هؤلاء البطل وعند أؤلئك الغواصة الشر

قال عنه أحد عظماء التاريخ : اتفو .. أغرب عن وجهي أيها الشر

أنا لا أثق في من خان مرة ليخون ثانية وثالثة وهكذا دواليك .

[ لا للحرب .. نعم لللسلام ..  والدولة مدنية ]

                                                                                           ***

كبسولة رقم [2]

الإخوة الأعداء :

لم ينجح أحد لم ينتصر أحد لم ينهزم أحد ولم تنجلي

بعد معركة وهَّم العائد لإسترداد سلطته بعبث الحرب

الإخوة الأعداء :

تعاركوا بينهم في زمن ماشي وزمن جاي وزمن لسه ..

بعد معركة وهَّم العائد لإسترداد سلطته بعبث الحرب .

الإخوة الأعداء :

 بدأ صراع ال50% وهم في وهَّم العائد بعبث الحرب

كل حسب ما سفك من دم خاض به وهَّم عبث الحرب

ولكل بحسب قبض الثمن خاض به وهَّم عبث الحرب

الإخوة الأعداء :

تعاركوا بينهم في زمن ماشي وزمن جاي وزمن لسة ..

خاضوها  شعواء وهم  في وهَّم العائد بعبث الحرب .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ..  والدولة مدنية ]

                                                                                           ***

كبسولة رقم [3]

ذكرى فائته .. بتاريخ مضى

تسريبات عنصرية : حسبو إسلاموي حتى شاخت وشاخ بفكرته الظلامية

كان الرجل الثاني في دولة الإستبداد والقهر الجلابوية منبع الظلامية

تسريبات عنصرية : حسبو صوت وصورة يكشف عن عنصريته الظلامية

فضحها تحوله إلى الجنجوكوز القبلي وأنتمى بخيانته لمنبع الظلامية .

تسريبات عنصرية : حسبو  بأصواتكم  أتى وحمى دولة الفشل الظلامية

[ لا للحرب .. نعم للسلام ..  والدولة مدنية ]

                                                                                          ***

المصدر: صحيفة الراكوبة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *