كبسولات في عين العاصفة: توثيقيات الحرب العبثية والثورة مستمرة
عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
البرهان : يطلب مهلة ثلاثة ايام لإنتظار تلقي ألأوامر برد السودان
لحين رفع الطلب للحركة الإسلاموية للبت في طلب التفاوض .
البرهان : يطلب مهلة ثلاثة أيام للرد وكم يموت من أهل السودان
لحين انتهاء الثلاثة أيام لرد جنابه الأعلى على طلب التفاوض .
البرهان : يطلب مهلة ثلاثة أيام و”كمين”يموت من أهل السودان
حين يرفض كرتي ويعلن الإنصرافي ردهم برفض التفاوض
[ وعجبي ..!!]
***
كبسولة : رقم [2]
جهاز المخابرات : سحبت منه ثورة ١٩ ديسمبر كامل صلاحياته القمعية
التي كان يتمتع بها الجهاز وإستخدامها لحماية دولة الكيزان الثلاثينية
جهاز المخابرات : اضافت “وهمِّية” بورتسوكوز وعَلَّت صلاحياته القمعية
أكثر مما كان يرتع ويتمتع في تعسفيتها لحماية دولة الكيزان الثلاثينية
جهاز المخابرات : عودة الصلاحيات ليست لحرب الدعامة كأداة له قمعية
أنما هي لعودة الكرامة التي إنتزعتها الثورة من ظلامية الدولة الثلاثينية .
[ وعجبي ..!!]
***
كبسولة : رقم [3]
الكتلة الداعشية :(الكاف تقرأ بالفتحة العامية والضمة الفصيحة)
” ليس هناك فرق”بين ذاك جزار ضحاياه بذبح وسلخ جلد البشر
والآخر الذي بقر الأحشاء ثم هللوا وكبروا وهم أكلي لحوم البشر
وبالوجبة الكبدية رحبوا .. !! .
الكتلة الداعشية :(الكاف تقرأ بالفتحة العامية والضمة الفصيحة)
“ليس هناك فرق”بين دعاة الحرب وبين من هم آكلة لحوم البشر
فهم مع سلخ جلد الوطن هللوا وكبروا إحتفاءاً ببقر أحشاء البشر
وبالخطط الكيدية رحبوا .. !! .
[ وعجبي .. !!]
***
كبسولة : رقم [4]
محللهم الإستراتيجي : هل تأسست معاهد دراسات أكادمية عسكرية في عصر الإسلامويين ليكونوا لمثل هذا اليوم مُخَّرِبون “وتصويبهم” إسلاموي .
محللهم الصحفي : هل تأسس هؤلاء الصحفيين بأقلامهم الخرقاء في عصر الإسلامويين ليكونوا لمثل هذا اليوم مُخَّرِبون “وحبرهم” إسلاموي .
***
كبسولة : رقم [5]
ذكرى فائتة ..
الإسلاموج:ماهكذا تورد الإبل تشعلون حرباً لا منتصر فيها وجمعكم .
منهزم لأنها بين توأمين رضعا الشر معاحين خرجا من رحم حكومتكم
الإسلاموجنجوكوز:ماهكذا تورد الإبل ما الحل وشرطكم تنازل توأمكم
وتسليم نصره المتصورإذن الحل أهزموه لإخراجه من دورنا ودياركم .
الإسلاموجنجوكو:ماهكذا تورد الإبل لوقف الحرب التفاوض مخرجكم .
[ وعجبي .. !!]
***
كبسولة : رقم [6]
ذكرى فائية .. متكررة في سابقها عمداً .
الهدامون الثلاثة :
1 [ صرفة] الناطق الفعلي بإسم الإسلاموكوز من دعاة الحرب العبثية
بمسمي حرب الكرامة .. فأحذروه .
الهدامون الثلاثة :
2 [ع.الربيع] الناطق الفعلي بإسم الجنجوكوز من دعاة الحرب العبثية
بمسمى حرب الديمقراطية..فأحذروه
الهدامون الثلاثة :
3 [ع.عمسيب] الناطق الفعلي بإسم النهروكوز من دعاة الحرب العبثية
بمسمى حرب المناطقية .. فأحذروه .
[ وعجبي .. !!]
***
[email protected]
المصدر: صحيفة الراكوبة