تشهد الحركة التجارة في معبر أدرى الحدودي بين السودان وتشاد ركودا شديدا بسبب تدني سعر الجنيه السوداني مقابل الفرنك الأفريقي مما اثر في سلبا في عمليتي البيع والشراء.

ووصل سعر 1000 فرنك تشادي مقابل الجنيه السوداني إلى 25 ألف ما أدى الى ارتفاع كبير في أسعار المواد الغذائية التي تأتي عبر معبر مدينة ادري.

وقال أحد التجار يدعى آدم أحمد، في حديث لـ”دارفور24″ إن التجار السودانيون تأثروا بشكل كبير بسبب عدم قدرتهم على تحمل الخسائر المالية الناجمة عن تدني سعر الصرف.

وأشار إلى أن بعض التجار احجموا عن البيع والشراء لتذبذب سعر الجنيه مقابل العملات الأجنبية.

دارفور 24

المصدر: صحيفة الراكوبة

شاركها.