عبدالحافظ سعد الطيب
في اي تفاوض
الطرف الرئيسي صاحب المصلحة يجب
أن يكون الشعب
في اي عملية تفاوض بين أطراف متصارعة
ومحتربة
القضية الوحيدة هي إيقاف الحرب الآن
اي تنازلات لصالح الشعوب السودانية وتتمحور حول إيقاف الحرب
الشعب السوداني من الضرورة ان يفرض نفسه الطرف الأول
التفاوض لن يكون بين طرفين
هذه الأرض تخص الشعوب السودانية
هي وثورتها وثوارها قادرين ان يغيروا
كل التفكير القديم
انتبهوا سحبوا الأرض من تحت أقدام الثورة وفرضوا الحرب لاعادة تموضعهم
نعم هزمنا أنفسنا وحتى لاتفرض الحرب علينا أهدافها وإعادة التموضع
اخر اي حرب اما هزيمة طرف وانتصار اخر او التفاوض
هنا ذور الثوار في عودتهم عند التفاوض
لنقلع أنفسنا من تحت ركام الحرب وعودة الثوار الي الثورة الي منصاتهم السحابية لان الأرض احترقت بفعل الحرب
الدور المفقود للثوار في سلطة الثورة اوصلنا لهزيمة الثورة
نعم القوى المضادة وبالة عنف الدوله اقتنصت الضعف
استخدام التكنولوجيا وثورة المعلومات
لتسهيل التواصل بين بين فصائل الثورة والثوار والشعب في مدنه او قراه الامنه و مخيمات ومعسكرات اللحوء (انتبهوا هؤلاء لايجب ان يغيبوا او يُغيبوا مرة أخرى) ، أهمية مشاركة صوت الشعب وثورة المعلومات والتكنولوجيا متوفرة يجب استخدامها الاستخدام الثوري،
دايما يتم تغيب الشعب بحجة ديل ممثلين و المناطق ديك تحت النيران
في اي تفاوض بين طرفين متخاربين تغيب مصالح وقضايا وأهداف وأماني واحلام الشعوب السودانية المتضررة من الحرب فقط على طاولة المفاوضات مصالح الطرفين
اها الطرف الطرف الأول
هو الشعب السوداني (اما طرفي الحرب اسمهم طرفي الحرب) سيكون حاضرا لو اشتغل الثوار على ذلك بأسرع فرصه الان
القاسم المشترك بين اي طرفين متصارعين
هو تغيب الطزف الأول وهو الشعب
في المفاوضات بين الأطراف المتصارعة، تسحب الأرض إلتي يتحرك فيها الشعب و يغيب صوت الشعب لعدة أسباب، منها: تركيز الأطراف المتفاوضة على مصالحها الخاصة،
وعدم إعطاء الأولوية لمصالح الشعب،
أو قد يكون الشعب تحت التهديد و الاعتقال الجماعي او تحت ركام الحرب وفوضاها واستمرارها ليكون منكفي
او غير ممثل بشكل فعال في المفاوضات،
أو قد يكون هناك غياب للشفافية والمساءلة في العملية التفاوضية. لضمان مشاركة الشعب،
يجب أن تكون هناك آليات لتمثيله،
وشفافية العملية التفاوضية،
ومساءلة للأطراف المتفاوضة.
وحود صوت الشعب في المفاوضات:وحضور قضايا
تركيز الأطراف على مصالحها الخاصة:
قد تركز الأطراف المتنازعة على تحقيق أهدافها ومصالحها دون النظر إلى احتياجات وتطلعات الشعب.
غياب التمثيل الفعال:
قد لا يكون الشعب ممثلاً بشكل كافٍ في المفاوضات، مما يؤدي إلى تجاهل صوته ومصالحه.
الكذب المفضوح وبليد
في زمن ثورة المعلومات وتطور العلم وآليات استطلاع الرأي
دي فرية وكذبة قديمة ومفضوحة
عدم وجود آليات للمشاركة بغباء يقوليك من المستحيل ك
لا توجد آليات فعالة تسمح للشعب بالمشاركة في المفاوضات، وتقديم آرائه ومقترحاته.
كيفية ضمان مشاركة الشعب:
تمثيل فعال:
يجب ضمان تمثيل الشعب بشكل فعال في المفاوضات، سواء من خلال ممثلين منتخبين أو من خلال آليات أخرى للمشاركة.
الشفافية والمساءلة:
يجب فرض فرص المشاركة المجتمعية، مثل عقد جلسات استماع عامة، أو إجراء استبيانات، أو تنظيم فعاليات لجمع الآراء.
توعية الشعب:
يجب توعية الشعب بحقوقه ومصالحه، وكيفية المشاركة في العملية التفاوضية.
دعم منظمات المجتمع المدني:
يجب دعم منظمات المجتمع المدني التي تعمل على تمثيل مصالح الشعب وتقديم الدعم له.
استخدام التكنولوجيا:
يمكن استخدام التكنولوجيا لتسهيل التواصل
مشاركة الشعب تضمن أن تكون نتائج المفاوضات عادلة، وتعكس مصالح الشعوب
عندما يشارك الشعب في المفاوضات، تزداد شرعية الاتفاقيات التي يتم التوصل إليها.
تحقيق الاستقرار:
مشاركة الشعب في المفاوضات تزيد من احتمالية تحقيق الاستقرار والسلام على المدى الطويل.
تعزيز الديمقراطية:
مشاركة الشعب في المفاوضات تعزز الديمقراطية وتضمن أن يكون للشعب صوت في القرارات التي تؤثر عليه.
ستضمن استمرار السلام والأمن بدورة يؤدي لاستمرار التنمية
مشاركة الشعوب متحده في فضتياها المصيرية واولها الأمن والسلام والتعايش السلمي هذا الوعي المشترك هو بمثابة ميثاق حماية السلام والديمقراطية وهذا العمل المشترك بين الشعوب السودانية هو الآلية الوحيدة للدفاع عن مكتسباتة.
[email protected]
المصدر: صحيفة الراكوبة