سؤال ليس في مكانه ولا زمانه
أمد/ أين منظمة التحرير أين لجنتها التنفيذيه أين فتح أين الفصائل أين الامناء العامين أين المجلس المركزي أين المجلس الوطني
من تغول الرئيس والسلطه واجهزتها والكل يعلم أن اتفاق أوسلو المشؤوم اعطي صلاحية الإشراف على السلطه للمنظمه
هذا الخلاف أصبح للعلم ببن السلطه وفصائل مقاومه فلسطينيه وليس كما تقول السلطه بين خارجين على القانون وزعران وبلطجيه ..
الاشتباكات مع أبطال المقاومه ومت استشهد هم مقاومون
كيف لفتح ان تسمح بتلطيخ يديها بدم فلسطيني…
كيف لفتح ان تسمح لرئيس الحركه ان يكون مجرما يذبح ابناء شعبه
هذه ليست مزحه ولا خلاف سياسي
نسمع عن مباركة نتنياهو ورضى ترامب وطلب أمريكي بدعم قوات السلطه بأجهزة ومعدات من أجل القضاء على المقاومه
أين فتح من كل ذلك
وهل محمود عباس بشار الأسد يمكن أن يقصف مخيم جنين بالبراميل او يضربه بالصواريخ
أين منظمة التحرير واين الفصائل شهود الزور الذين يحتكرون مواقعهم بدون قيمه ..
لماذا لا يدعى المجلس المركزي فورا إلى جلسه طارئه تحضرها الجهاد والشعبيه وحماس لبحث هذا الأمر
أين الامناء العامون ولماذا هذا الصمت المخزي
هذا دم فلسطيني يراق بأيدي تقول انها فلسطينيه ولا يمكن قبول ذلك والصمت مشاركه ولا يبريء أحدا القول ان محمود عباس ما حدا قادر يحكي معه
احكوا مع انتصار تشوف حل
والله عيب عليكوا كل منكم باسمه وموقعه وعنوانه
عيب عليكوا ووصمة عار على جبينكم جميعا ..
غزه وقلنا ماشي هذه معركه حماس تتفرجون عليها بأنتظار الحسم الذي لن يأتي..
وجنين اوكلت المهمه إليكم…
لا زياده في الكلام وعلى كل من لديه ذرة شرف ان يقول كلمته اليوم
على فتح ان تقول كلمتها واذا كان لا يستمع لها عليها عزله وخلعه واذا كان يحتمي بنتنياهو عليها التبرؤ منه …على المنظمه قول كلمتها اليوم …
لا يجوز الصمت باي حال على هذا الحال …