دون اعتذار حركة حماس عما فعلت برسالتها الاستبدالية لمنظمة التحرير والتمثيل الوطني الفلسطيني، يجب اعتبار موقفها “منبوذا وطنيا”، وأن يقترن اسمها لاحقا بما كان سابقا باعتبارها حركة إخوانجية”.
دون اعتذار حركة حماس عما فعلت برسالتها الاستبدالية لمنظمة التحرير والتمثيل الوطني الفلسطيني، يجب اعتبار موقفها “منبوذا وطنيا”، وأن يقترن اسمها لاحقا بما كان سابقا باعتبارها حركة إخوانجية”.