ترامب ليس ساذجا كما قيادات الحركة الإخوانجية، فتشجيعه لها لتنفيذ جرائم داعشية هو جزء من إكمال مخططه التهويدي لفلسطين، ولذا سارع منحها شهادة “الأيزو” الخاصة لما فعلت.
ترامب ليس ساذجا كما قيادات الحركة الإخوانجية، فتشجيعه لها لتنفيذ جرائم داعشية هو جزء من إكمال مخططه التهويدي لفلسطين، ولذا سارع منحها شهادة “الأيزو” الخاصة لما فعلت.