أمد/ غزة: تتابع الأوساط الطبية والحقوقية بقلق بالغ استمرار اعتقال الطبيب الجراح الدكتور أحمد إبراهيم موسى “أبوسراج”، الذي يُعد من الكفاءات الطبية البارزة في مستشفى ناصر بخانيونس.

🔹 الدكتور أحمد متزوج وأب لخمسة أطفال.

🔹 حاصل على شهادة الطب من الجمهورية التونسية.

🔹 ظل على رأس عمله الإنساني حتى لحظة اقتحام المستشفى، حيث تم اعتقاله من داخل غرفة العمليات أثناء تأديته واجبه المهني.

🔹 كان يرافق والدته المريضة التي فارقت الحياة بين يديه شهيدة داخل المستشفى.

🔹 بعد يوم واحد من دفن والدته، اعتُقل مع عدد من زملائه الأطباء، من بينهم الجراح غسان أبوزهري وناهض أبوطعيمة.

🔹 لا يزال يقبع في زنازين الاعتقال في ظروف قاسية ومخالفة للقانون الدولي الإنساني.

 نطالب المنظمات الحقوقية والطبية الدولية، وعلى رأسها:

اللجنة الدولية للصليب الأحمر

منظمة الصحة العالمية

الأمم المتحدة

بالتدخل العاجل للإفراج الفوري عن الدكتور أحمد وجميع الطواقم الطبية المعتقلة، وضمان حمايتهم واحترام دورهم الإنساني.

شاركها.