أعلن في حدود الساعة العاشرة و 42 دقيقة من صباح يوم الجمعة عن العثور على جثة الشاب المفقود الذي جرفته سيول مجرى وادي مكرة بقرية وادي المبطوح شرقي ولاية سيدي بلعباس يوم الخميس وهي هامدة وذلك بعد استئناف الأبحاث خلال فجر نفس اليوم بدعم من وحدات اضافية للحماية المدنية قدمت من وهران وغليزان وعين تموشنت إضافة إلى تلمسان وسعيدة باعداد مشكل من 150 عون من مختلف الرتب والتخصصات.
وكانت جثة الشاب “م.م” المنحدر من قرية وادي المبطوح والبالغ من العمر 17 سنة قد حولت فور العثور عليها صوب المصلحة المختصة التابعة للمركز الاستشفائي الجامعي الدكتور عبد القادر حساني بعاصمة الولاية مع الاشارة في الاخير إلى مشاركة وإلى جانب فرقة الغطس فرقة سينوتقنية للكلاب المدربة و رتل متنقل لحرائق الغابات بعد تنصيب مركز قيادة عملياتي بقرية واد مبطوح تحت قيادة مدير الحماية المدنية لولاية سيدي بلعباس .
كما تدخلت مصالح الحماية المدنية على الساعة 09سا10د، من أجل انتشال جثة غريق مفقود على مستوى شاطئ صوفيا ، ممنوع للسباحة، بلدية فلفلة بولاية سكيكدة، حيث تم انتشال الضحية متوفاة، من جنس ذكر يبلغ من العمر 20 سنة، تم تحويله إلى مصلحة حفظ الجثث بالمستشفى المحلي.
