اخر الاخبار

الزمن التاريخي لا ينتظر حزبا او فصيل..فهو يستجيب لمن يدرك حركته المتغيرة ويتقاعل معها..دون ذلك وداعا لمسار كان له أن يكون مختلفا جدا.

تنويه أمد

الزمن التاريخي لا ينتظر حزبا او فصيل..فهو يستجيب لمن يدرك حركته المتغيرة ويتقاعل معها..دون ذلك وداعا لمسار كان له أن يكون مختلفا جدا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *