أمد/ الشهيد / سليمان أحمد زايد العبيد من مواليد مدينة غزة بتاريخ 24/3/1984م، انهى دراسته حتى الصف الثاني الثانوي.

بدأ مسيرته الرياضية في ناديه الأم نادي خدمات الشاطئ ثم انتقل إلى الضفة الغربية لينضم إلى صفوف نادي مركز شباب الأمعري من أعوام 2009م إلى 2013م.

توج بلقب أول دوري محترفين في موسم 2010م.

بعد عودته إلى المحافظات الجنوبية لعب لمركز خدمات الشاطئ ثم التحق بصفوف نادي غزة الرياضي وحصل على لقب هداف الدوري الممتاز في المحافظات الجنوبية في موسم 2015 2016م برصيد (17) هدفاً.

عاد سليمان العبيد إلى فريقه الأم خدمات الشاطئ وحاز معه على لقب هداف الدوري الممتاز في موسم 2016 2017م برصيد (15) هدفاً.

مهاراته الجميلة وسرعته في الملعب جعلته ينضم إلى صفوف المنتخب الوطني حيث سجل معه (4) أهداف اشهرها هدف في مرمى المنتخب اليمني بكرة مقصيه خلال بطولة اتحاد غرب أسيا عام 2010م.

خلال مسيرته الرياضية الطويلة سجل سليمان العبيد أكثر من (100) هدف ليكون من ألمع نجوم الكرة الفلسطينية.

لعب مع المنتخب الوطني (24) مباراة دولة.

اللاعب / سليمان أحمد زايد العبيد غزال الكرة الفلسطينية، الجوهرة السمراء، هنري فلسطيني، بيليه الكرة الفلسطينية كلها ألقاب للنجم سليمان العبيد.

اللاعب / سليمان العبيد متزوج وله ولدان وثلاث بنات.

يوم الأربعاء الموافق 6/8/2025م وخلال انتظاره المساعدات ارتقى شه/يداً من جراء القصف الإسرائيلي، لقد نلت ما تمنيت وأصبحت في جوار رب كريم وستبقى ذكراك خالدة في قلوبنا.

لقد سقط في حرب الإبادة التي تنشها إسرائيل على شعبنا في قطاع غزة منذ إثنين وعشرين شهراً (662) شه/يداً من الأسرة الرياضية.

رحم الله الش/هيد اللاعب / سليمان أحمد زايد العبيد وأسكنه فسيح جناته.

غسان فتحي البلعاوي….

وداعا سليمان العبيد ،، سلمون ،، كما كنت تحب أن أناديك دائما ، الى جنات النعيم ان شاءالله نجم الفدائى الفلسطيني ونجم فريق الشاطئ والأمعري وغزه الرياضي ، الجوهره السمراء والهداف الموهوب الفنان ، اصطفاك الله وأنت تبحث عن لقمة العيش لأسرتك ونحتسبك عنده شهيدا بإذنه تعالى ولا نقول الا ما يرضى الله عزوجل انا لله وانا اليه راجعون ، نم قرير العين أيها الحبيب ،،

محمد العمصي…

662 شهيداً من الأسرة الرياضية منذ حرب الإبادة: اتحاد كرة القدم يودّع 321 شهيداً آخرهم سليمان العبيد

استُشهد اللاعب المخضرم سليمان العبيد، أحد أبرز نجوم كرة القدم الفلسطينية، إلى جانب علاء المدهون بطل فلسطين في المصارعة، برصاص الإحتلال في قطاع غزة، ليرتفع عدد شهداء الأسرة الرياضية والكشفية إلى 662 شهيداً منذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية في السابع من أكتوبر.

وقد نعى الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم الشهيد سليمان العبيد، الذي يُعد من الأسماء البارزة في الملاعب المحلية، وقدّم مسيرة طويلة مع نادى الشاطيء وارتدى قميص المنتخب الوطني في عدة مناسبات. كما نعى الاتحاد الفلسطينى للمصارعة العام بطل المصارعة علاء المدهون، الذي كان من المميزين باللعبة .

وباستشهاد العبيد، يرتفع عدد شهداء اتحاد كرة القدم إلى 321 شهيداً رياضياً، يشملون لاعبين، مدربين، إداريين، حكّاماً، وأعضاء مجالس إدارات الأندية، ضمن الحصيلة الكلية لشهداء الرياضة الذين قضوا تحت القصف والتدمير الممنهج للمنشآت الرياضية.

إن استمرار استهداف الرياضيين والمرافق الرياضية يؤكد أن آلة الحرب الإسرائيلية لم تستثنِ أحداً، في محاولة لكسر روح الصمود التي يمثلها الرياضيون الفلسطينيون في الميدان كما في الملعب.

ابراهيم ابو الشيخ.

أبكيتني ياسليمان عبيد

حرقت قلبي ياسليمان

أوجعتني ياسليمان

صدمتني ياسليمان

رحلت ياسليمان بدون سابق إنذار

غزال الكرة الفلسطينية . الحريف الحاوي رحل للعلا ش&يدا

سلم ع الش&داء ياسليمان

بمزيد من الحزن والآسى ينعي أبناء العميد نادي غزة الرياضي في الوطن والخارج الش& يد الكابتن الكبير سليمان عبيد غزال الكرة الفلسطينية ابن البحرية خدمات الشاطيء ، والذي مثل منتخب فلسطين لكرة القدم لفترة طويلة ، ولعب لأندية خدمات الشاطيء وغزة الرياضي ومركز شباب الأمعري برام الله .

تعازينا الحارة لأبناء الحركة الرياضية الفلسطينية وجماهيرها ، وتعازينا موصولة لأسرة الش&يد سليمان عبيد .

المجد والخلود للش&داء

إنا لله وإنا إليه راجعون

سعدي رجوب….

نعي شه//يد بطل

انعي بمزيد من الفخر والاعتزاز الغزال الاسمر

الفارس سليمان العبيد

احد ابطال الملاعب الفلسطينية ونجم منتخبنا الوطني السابق

وبطل الدوري في الضفة والقطاع

كان خلوقا ونموذجا للانتماء وحسن السيرة…

حسين جمال….

ارتقى اليوم النجم الفلسطيني سليمان العبيد أحد أساطير الكرة الفلسطينية شه/يدا، بعد أن استهدفت قوات الاحتلال تجمعًا لمدنيين كانوا ينتظرون المساعدات الإنسانية جنوب غزة. سليمان لم يكن مجرد لاعب كرة قدم، بل كان قائداً لمنتخب فلسطين لفترة طويلة. غادرنا عن عمر 40 عامًا، تاركًا خلفه زوجة و5 أطفال، وتاريخًا كرويًا مشرقًا سُطِّر بالمهارة والإنجازات. وسجّل خلال مسيرته أكثر من 100 هدف. لعب بقميص خدمات الشاطئ، وتألق مع مركز شباب الأمعري، وتُوّج بهدّاف الدوري في أكثر من مناسبة. لم يكن في الملاعب لاعبًا فقط بل كان رسالة أخلاق وروح رياضية. برحيل العبيد، يرتفع عدد الش/هداء من الأسرة الرياضية إلى أكثر من 807 شه/يدًا، بينهم 420 من أسرة كرة القدم وحدها، و103 أطفال.

‏الاحتلال المجرم لا يميّز بين رياضي ولا طفل ولا مدني، ولكي لا يتحول سليمان إلى مجرد رقم من الواجب تخليد اسمه في تاريخنا، نعم نخلد أسماء من عشقوا الحياة وأبدعوا فيها، حتى وهم تحت الابادة. وداعًا يا سليمان… ستبقى في ذاكرة الملاعب وقلوب الفلسطينيين إلى الأبد…..

شاركها.