إيران ولعب ال ٣ ورقات الذي سقط وخرجت فيه مهزومه
أمد/ اليوم اللعب بالنار مكلف ..اذا إيران بدها تلعب في النار فعليها اختيار الوجهه الصحيحه وهي إسرائيل اما اللعب بالنار في سوريا او في لبنان فهي ستكون خاسره …
انتهى اللعب هنا وقد خسرت إيران للعبها بهذه الأوراق والتردد في رمي الجوكر …حرق الآخرين والاكتفاء بخسارة الأموال والعتاد والابتعاد بالنار عن طهران افقد إيران حاضنتها وأظهر كذبها وزيف وعودها وانها تريد حرب إسرائيل بآخر سوري او فلسطيني او لبناني.. مع تثبيت مشروعها وحصتها في الشرق الأوسط الجديد..
إيران خسرت بسبب سوء نواياها وترددها والعوده اليوم بالتهديد ليس من مصلحتها…لن يقبل السوريين بعودة إيران ليس من باب طائفي او مذهبي ولكن من باب التخلص من التبعيه التي تتجهه إلى معلم اخر حسب ما تقوله الوقائع ..
الحضور التركي حل محل الإيراني والروسي . .وستخرج إيران من المنطقه كليا او جزئيا …لبنان حزب الله فقد رصيده واسهمه وسيصبح بامرة نبيه بري مش اكثر بعد غياب قيادته الوازنه وما لحق به من ضربات …العراق على الطريق كل بنائهم يهتز وباسهم بينهم شديد وخروجهم من اللعبه قريب …
لكن لن يعود الماضي حتى لو كان باسماء جديده او عملاء جدد …
إيران كانت الحصان الخاسر خسرت وقد.يخسر نظامها حظوظه في البقاء …
وسيكون 2025 …سنة تصفية الحسابات ..