تحدثت المصادر عن تفاصيل هذه الحالة التي تتعلّق بشخصين، هما شقيقان في دولة خليجية ولديهما نفس النسب، لكن في الكويت يحمل كل منهما اسماً مختلفاً بالكامل.

تفاصيل التزوير بدأت تتكشف في سنة 2021، عندما تبيّن أن أحد الشخصين مزوّر، وتم تحويل ملفه إلى النيابة، وصدر عليه حكم، وسُحبت الجنسية منه في 2024.


هذا الشخص توجد لديه عيّنة بصمة وراثية محفوظة لدى الأدلة الجنائية.

في 2025، تم اكتشاف شخص مزوّر آخر، عبر معلومات من مصادر خاصة، وتبيّن أنه غير كويتي في الحقيقة والواقع، واسمه الكويتي (كذا) واسمه الخليجي (كذا).

من خلال الفحص والتحريات، تبيّن تطابق اسمه مع اسم الشخص المسحوبة جنسيته في 2024.

وبمطابقة البصمة الوراثية للاثنين، تبيّن أنهما شقيقان حقيقيان في دولة خليجية، وحصلا على الجنسية الكويتية بالتزوير، وتدلّ أوراقهما في الكويت على أن كلاً منهما ينتسب إلى أب وجد وعائلة مختلفة عن الثاني.

ووفق البيانات، يوجد 16 شخصاً لديهم الجنسية بالتبعية مع ذلك الشخص، وتم سحب الجنسية منهم جميعاً.

تسلسل زمني:

1 في 2021 تبيّن أن أحدهما مزوّر وتم تحويل ملفه إلى النيابة وصدر عليه حكم

2 في 2024 سُحبت الجنسية منه وحُفظت عيّنة من بصمته الوراثية لدى الأدلة الجنائية

3 في 2025 تم اكتشاف شخص مزوّر آخر عبر معلومات من مصادر خاصة

4 تبيّن أنه غير كويتي في الحقيقة والواقع واسمه الكويتي مختلف عن اسمه الخليجي

5 تطابق اسمه مع اسم الشخص المسحوبة جنسيته في 2024

6 بمطابقة البصمة الوراثية تبيّن أنهما شقيقان حقيقيان في دولة خليجية

7 أوراقهما في الكويت تُثبت انتساب كل منهما إلى أب وجد وعائلة مختلفة

8 سُحبت الجنسية من المزوّر ومن 16 شخصاً على ملفه بالتبعية

المصدر: الراي

شاركها.