اخبار الكويت

المويزري يُحذّر من «الأخطار القادمة»: منع الصلاة في المساجد والسحب من الحساب البنكي

سيدفع الجميع الثمن غالياً إذا لم تدرك الشعوب وتعترف الحكومات بحقيقة ما يجري
قريباً جداً نزول الإصدار الجديد من الفيروسات ونشر الأمراض وتمزيق العوائل
الجوائح هي جرائم ضد البشرية ويجب إغلاق مكتب مُنظّمة الصحة العالمية في الكويت
جاري قتل المواشي وحرق المزارع لفرض اللحوم والأغذية الصناعية
جاري فرض الهوية الرقمية وانتهاك خصوصية الناس ومراقبتهم للسيطرة عليهم
كل ذلك سيؤدي إلى نجاح مُخطّطاتهم… والهدف تحقيق بقاء المليار الذهبي

دعا النائب شعيب الموزيري إلى التصدي لـ«الأخطار القادمة»، مؤكداً عدم الالتفات للجهلة والجبناء والأعداء ومناديبهم وأدواتهم، و«لن نخشى وسنستمر في كشف الحقائق ولن يؤثر فينا جهل جاهل أو مكر عدو».

وقال المويزري، أمس، «هذه الرسالة إلى الأنقياء وأصحاب الضمير الحي وعامة الناس الذين لايعلمون عن هذه الحقائق، أرجوكم تابعوا الشعوب التي بدأت تتحرك حول العالم لحماية مجتمعاتها من هذه المخططات الخطيرة، وتابعوا الآلاف من العلماء الشجعان الذين تصدوا لكذبة (كورونا) والتطعيمات الضارة، وبدأوا يتصدون للمخاطر القادمه (قريباً جداً) والتي تُهدّد حياتنا وتُهدّد جميع البشر، وإن لم تدرك وتعي الشعوب وتعترف الحكومات الخليجية والعربية والأخرى حول العام بحقيقة مايجري حالياً، وإذا تجاهلت هذه الحقائق والمخططات فسيدفع الجميع الثمن غالياً».

وعدد المخاطر، قائلاً:

• السيناريو الأول كان ظهور كورونا (الجائحة الكاذبة) وخلالها نشر الرعب بين الناس، ثم فرضوا التطعيم والبروتوكول القاتل الذي زاد بسببه عدد الوفيات وظهور العديد من الأعراض الخطيرة والأمراض.

• السيناريو القادم قريباً جداً:

نزول (الإصدار) الجديد من الفيروسات.

استمرار الإجبار على التطعيم وحرمان الرافضين من جميع حقوقهم الإنسانية.

نشر الأمراض الناتجة عن التطعيم في المجتمعات حول العالم.

الحجر المجتمعي.

تمزيق العوائل لضمان فك الأواصر والروابط بين أفراد كل عائلة لإضعافها وانشغال كل فرد في نفسه.

إجبار المسلمين على عدم الصلاة في المساجد وعدم الاجتماع مع بعضهم البعض، وإجبار أهل الشعائر الأخرى على عدم الاجتماع في كنائسهم ومعابدهم.

وأشار إلى أن «الجوائح (الفيروسات المصطنعة) هي جرائم منظمة ضد البشرية تنفذها منظمة الصحة العالمية بقيادة الفاسد تيدروس أدحانوم غيبريسوس المدير العام للمنظمة»، معتبراً أن«هناك فارقاً كبيراً جداً بين نشر الرعب بين الناس من خلال الكذب عليهم وبين نشر حقيقة الأخطار القادمة قبل أن تقع، فالواجب علينا التنبيه والتحذير من هذه المخاطر الحقيقية لتوعية الناس حتى يدركوا حقيقة ما يجري».

وأضاف: «لذا يجب الإغلاق الفوري لمكتب منظمة الصحه العالمية (ذراع أعداء البشرية) في الكويت وهذا واجب وطني».

وحذر من «السيناريو القادم 2024 2025»، ومن «كذبة الاحتباس الحراري»، معدداً المخاطر، كما يلي:

جاري قتل المواشي وحرق المزارع لفرض اللحوم والأغذية الصناعية.

فرض الحساب البنكي الإلكتروني، فلن يستطيع أي إنسان أن يتصرف بحسابه البنكي سواءً سحب إيداع دفع أو حتى شراء المواد الغذائية والمستلزمات إن لم يخضع لهم.

فرض الهوية الرقمية وانتهاك الحريات وخصوصية الناس ومراقبتهم وتتبعهم أينما كانوا، لضمان فرض السيطرة عليهم.

فرض الحجر المناطقي وعدم السماح للناس بالخروج أكثر من 15 دقيقة في اليوم…. وغيرها من المخاطر الكثيرة.

وخلص إلى القول: «كل ذلك سيؤدي إلى نجاح مخططاتهم والهدف من كل ذلك تحقيق بقاء المليار الذهبي، وخلق التصادم بين الحكومات والشعوب مما سَيُلْحِقْ الضرر والفوضى التي ستؤدي إلى عدم الاستقرار في كثير من الدول».

وختم بالقول: «اللهم إني بلغت اللهم فاشهد».

المصدر: الراي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *