تم نسخ الرابط
واللقاء الذي يعتبر الأول بين الشرع والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ووجود الرئيس السوري السابق بشار الأسد في موسكو بعد هربه قبل نحو عام، فتح باب التساؤلات حول طبيعة العلاقة بين سوريا وروسيا اليوم، وكيف كانت قبل عام عندما كانت تتحالف منذ بدء الثورة السورية عام 2011 مع الأسد.
اللافت أن رواد منصات التواصل استذكروا كيف كانت روسيا تقصف محافظة إدلب السورية التي كان يتواجد فيها الشرع، لكنها اليوم تفتح أبوابها قصرها الرئاسي للترحيب فيه ووضع علم الثورة السورية إلى جانب العلم الروسي خلال الزيارة الرسمية.