وطن بعد مرور 4 سنوات على تطبيع الإمارات مع إسرائيل، تسعى أبوظبي لتجميل صورتها بينما تستمر في دعم الاحتلال، متجاوزة حقوق الفلسطينيين.

من مراسم توقيع الاتفاقية في 2020، تحولت الإمارات إلى حليف أساسي للاحتلال رغم الجرائم في غزة، حيث استخدم محمد بن زايد الاتفاق لتحسين علاقاته مع واشنطن.

ومع تزايد الانتقادات العربية، تواجه الإمارات تحديات دبلوماسية واقتصادية تكشف الخسائر الأخلاقية والاستراتيجية التي جلبتها خطوة التطبيع.

الإمارات حليفة لدولة الاحتلال والأكثر أمانًا للإسرائيليين.. تقرير يشرح طبيعة العلاقات في خضم حرب غزة
شاركها.