ينشر “اليوم السابع” موعد أذان الفجر اليوم الخميس 29 مايو، ثانى أيام شهر ذى الحجة لعام 1446 هجريا، حيث يحرص كثير من المسلمين على صيام أول أيام شهر ذى الحجة لما له من فضل عظيم.
موعد أذان الفجر فى محافظات مصر:
– موعد أذان الفجر بالقاهرة 4:12 م
– موعد أذان الفجر بالإسكندرية 4:12 م
موعد أذان الفجر فى الجيزة 4:12 م
– موعد أذان الفجر بطنطا 4:10 م
– موعد أذان الفجر بالمنصورة 4:07 م
– موعد أذان الفجر بالزقازيق 4:09 م
– موعد أذان الفجر بسوهاج 4:23 م
– موعد أذان الفجر ببنى سويف 4:16 م
– موعد أذان الفجر بالمنيا 4:21 م
– موعد أذان الفجر بقنا 4:21 م
– موعد أذان الفجر بأسوان 4:27 م
– موعد أذان الفجر بمطروح 4:22 م
– موعد أذان الفجر بالغردقة 4:12 م
– موعد أذان الفجر بالإسماعيلية 4:06 م
– موعد أذان الفجر فى بورسعيد 4:03 م
– موعد أذان الفجر بدمياط 4:04 م
– موعد أذان الفجر بشرم الشيخ 4:08 م
– موعد أذان الفجر بالفيوم 4:17 م
– موعد أذان الفجر بكفر الشيخ 4:09 م
وكانت دار الإفتاء أكدت أن أيام عشر ذى الحجة ولياليها أيام شريفة ومفضلة، يُضَاعف العمل فيها، ويُستَحَبُّ فيها الاجتهاد فى العبادة، وزيادة عمل الخير والبر بشتى أنواعه؛ فالعمل الصالح فى هذه الأيام أفضل من العمل الصالح فيما سواها من باقى أيام السنة؛ فقد روى ابن عباس رضى الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إلى اللهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ» يَعْنِى أَيَّامَ الْعَشْرِ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، وَلَا الْجِهَادُ فِى سَبِيلِ اللهِ؟ قَالَ: «وَلَا الْجِهَادُ فِى سَبِيلِ اللهِ، إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ» أخرجه أبو داود وابن ماجه وغيرهما.
حكم صيام ثمانية أيام من عشر ذى الحجة
أما عن حكم صيام الأيام الثمانية الأولى من ذى الحجة: فيُستَحَبّ صيام الأيام الثمانية الأولى من ذى الحجة ليس لأنَّ صومها سنة، ولكن لاستحباب العمل الصالح بصفة عامة فى هذه الأيام، والصوم من الأعمال الصالحة، وإن كان لم يرد عن النبى صلى الله عليه وآله وسلم صوم هذه الأيام بخصوصها، ولا الحث على الصيام بخصوصه فى هذه الأيام، وإنَّما هو من جملة العمل الصالح الذى حثَّ النبى صلى الله عليه وآله وسلم على فعله فى هذه الأيام كما مرَّ فى حديث ابن عباس رضى الله عنهما.
حكم صيام يوم عرفة
أما حكم صوم يوم عرفة: فصومُ يوم عرفة سنة فعلية فعلها النبى صلى الله عليه وآله وسلم، وقولية حثَّ عليها فى كلامه الصحيح المرفوع؛ فقد روى أبو قتادة رضى الله تعالى عنه أن النبى صلى الله عليه وآله وسلم قال: «صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ، أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أن يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِى قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتِى بَعْدَهُ» أخرجه مسلم، فيُسَنّ صوم يوم عرفة لغير الحاج، وهو: اليوم التاسع من ذى الحجة، وصومه يكفر سنتين: سنة ماضية، وسنة مستقبلة كما ورد بالحديث.
حكم صوم العاشر من ذى الحجة
يحرمُ باتفاق صيام يوم العاشر من ذى الحجة؛ لأنَّه يوم عيد الأضحى، فيحرم صوم يوم عيد الفطر، ويوم عيد الأضحى، وأيام التشريق، وهى ثلاثة أيام بعد يوم النحر؛ وذلك لأنَّ هذه الأيام منع صومها؛ لحديث أبى سعيد رضى الله عنه: “أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم نَهَى عَنْ صِيَامِ يَوْمَيْنِ؛ يَوْمِ الْفِطْرِ، وَيَوْمِ النَّحْرِ” رواه البخارى ومسلم واللفظ له.
وحديث نُبيشَة الهذلى رضى الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «أَيَّامُ التَّشْرِيقِ أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ وَذِكْرٍ للهِ» أخرجه مسلم فى “صحيحه”.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر موقعنا وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.