فضيحة جديدة تشقّ جدران بيت آل مكتوم: زينب جوادلي طليقة الشيخ سعيد بن مكتوم تظهر مستغيثة، تتهمه بخطف بناتها وتهديدها وملاحقتها، وتقول إنها تعيش كـ“رهينة”.
القصة ليست استثناءً… إنها حلقة في مسلسل طويل من شمسة المختطفة في لندن، إلى لطيفة المعادة قسرًا، إلى هروب الأميرة هيا وما كشفته للمحاكم البريطانية.
الخيط واحد: امرأة ترفض… فتتحول إلى متهمة، وتتحرك مؤسسات الدولة لحماية المعتدي لا الضحية.
ودبي؟ تبيع للعالم صورة “مدينة الحريات”… بينما نساء القصر يبحثن عن باب نجاة. والسؤال الذي يزداد فجاجة: من يجرؤ على محاسبة آل مكتوم؟
