فنانون ايرلنديون يطالبون مواطنتهم المرشحة لـ”يوروفيجن” بمقاطعة المسابقة بسبب مشاركة إسرائيل
23 أبريل 2024آخر تحديث :
_ حض أكثر من 400 فنان ايرلندي، اليوم الثلاثاء، مواطنتهم المرشحة لمسابقة الأغنية الأوروبية “يوروفيجن” بامبي ثاغ، على أن تكون “على الجانب الصحيح من التاريخ” من خلال مقاطعة هذا الحدث المقرر إجراؤه في أيار/مايو المقبل في مدينة مالمو السويدية، بسبب مشاركة إسرائيل فيه.
وكتب هؤلاء الفنانون في رسالة مشتركة: “نطلب منكِ الانسحاب من يوروفيجن 2024 استجابةً لدعوة الفلسطينيين إلى مقاطعة المسابقة بسبب مشاركة إسرائيل“.
وأضافوا “من خلال مشاركتِكِ في يوروفيجن، ستكونين إلى جانب الظالم“.
وأثارت مشاركة إسرائيل في مسابقة يوروفيجن احتجاجات عدة هذه السنة بسبب الحرب في غزة التي دخلت شهرها السابع.
وتركّزت الانتقادات على الجهتين المنظمتين وهما الاتحاد الأوروبي للإذاعة والتلفزيون والتلفزيون السويدي العام “إس في تي“.
وكان أكثر من 1400 متخصص في صناعة الموسيقى الفنلندية و1000 فنان سويدي وقعوا على عريضتين لطرد إسرائيل من مسابقة “يورو فيجين 2024” -الأغنية الأوروبية-، بسبب ارتكابها جرائم إبادة بحق شعبنا في قطاع غزة.
وأجمع الموقعون على أنه إذا لم يتم استبعاد إسرائيل من المنافسة، فإنهم يريدون من الإذاعة الفنلندية العامة “إيل” سحب مشاركتهم من المنافسة، موضحين أنه من غير المقبول لإسرائيل المشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لتلميع صورتها.
واتهم الموسيقيون في عرضيتيهم “إيل” باتباع معايير مزدوجة، قائلين إن الإذاعة كانت من بين أوائل من طالبوا بمنع روسيا من المشاركة في مسابقة 2022، آملين منها الدفاع نفسه عن القيم.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد 34183 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 77143 آخرين، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض، وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
مالمو السويدية، بسبب مشاركة إسرائيل فيه.
وكتب هؤلاء الفنانون في رسالة مشتركة: “نطلب منكِ الانسحاب من يوروفيجن 2024 استجابةً لدعوة الفلسطينيين إلى مقاطعة المسابقة بسبب مشاركة إسرائيل“.
وأضافوا “من خلال مشاركتِكِ في يوروفيجن، ستكونين إلى جانب الظالم“.
وأثارت مشاركة إسرائيل في مسابقة يوروفيجن احتجاجات عدة هذه السنة بسبب الحرب في غزة التي دخلت شهرها السابع.
وتركّزت الانتقادات على الجهتين المنظمتين وهما الاتحاد الأوروبي للإذاعة والتلفزيون والتلفزيون السويدي العام “إس في تي“.
وكان أكثر من 1400 متخصص في صناعة الموسيقى الفنلندية و1000 فنان سويدي وقعوا على عريضتين لطرد إسرائيل من مسابقة “يورو فيجين 2024” -الأغنية الأوروبية-، بسبب ارتكابها جرائم إبادة بحق شعبنا في قطاع غزة.
وأجمع الموقعون على أنه إذا لم يتم استبعاد إسرائيل من المنافسة، فإنهم يريدون من الإذاعة الفنلندية العامة “إيل” سحب مشاركتهم من المنافسة، موضحين أنه من غير المقبول لإسرائيل المشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لتلميع صورتها.
واتهم الموسيقيون في عرضيتيهم “إيل” باتباع معايير مزدوجة، قائلين إن الإذاعة كانت من بين أوائل من طالبوا بمنع روسيا من المشاركة في مسابقة 2022، آملين منها الدفاع نفسه عن القيم.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد 34183 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 77143 آخرين، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض، وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.