اخبار

سعر الذهب في ختام تعاملات اليوم

انخفض سعر جرام الذهب مقدارا طفيفا لم يجاوز 5 جنيهات في نهاية تعاملات اليوم الخميس داخل محلات الصاغة، مقارنة بما كان عليه سعر المعدن الأصفر أمس.

وسجل سعر عيار 21 الأشهر انتشارا نحو 3800 جنيه للبيع و 3825 جنيها للشراء

بينما وصل سعر عيار 24 الأكثر قيمة نحو 4342 جنيها للبيع و 4371 جنيها للشراء

وسجل سعر عيار 14 الأقل قيمة نحو 2533 جنيها للبيع و 2550 جنيها للشراء 

وبلغ سعر عيار 18 نحو 3257 جنيها للبيع و 3278 جنيها للشراء

سجل سعر الجنيه الذهب نحو 30.4 ألف جنيه للبيع و 30.7 ألف جنيه للشراء.

بلغ سعر أوقية الذهب نحو 2676 دولارا للبيع و 2677 دولارا للشراء.

سعر الذهب العالمي

حافظت أسعار الذهب على ارتفاعها المتواصل منذ أربعة أيام، بعد أن دعم تقرير التضخم الأمريكي الرئيسي التوقعات بخفض آخر لسعر الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي خلال اجتماع صناع السياسة النقدية الأسبوع المقبل.

تم تداول السبائك فوق 2720 دولاراً للأونصة، وهو قرب أعلى مستوياتها في أكثر من أسبوعين، بعد أن ارتفعت بيانات مؤشر أسعار المستهلكين يوم الأربعاء، بما يتماشى مع التوقعات. 

وعزز التقرير الرهانات على تخفيض بمقدار 25 نقطة أساس في الاجتماع الأخير لبنك الاحتياطي الفيدرالي لهذا العام، حيث يقوم متداولو عقود المقايضة الآن بتسعير هذه الخطوة بشكل فعلي. 

وعادة ما تساعد تكاليف الاقتراض المنخفضة السبائك، لأنها لا تدفع فائدة.

وارتفع الذهب بنحو الثلث هذا العام، مسجلاً سلسلة من الأرقام القياسية وضعته على مسار تحقيق أقوى أداء منذ عام 1979. 

وتلقى المعدن الدعم من تحول بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى التيسير النقدي، والطلب على الملاذ الآمن، ومشتريات البنوك المركزية المستدامة.

وأفاد بنك الشعب الصيني، السبت الماضي، بأنه استأنف المشتريات في نوفمبر بعد توقف دام ستة أشهر، ما عزز سعر المعدن بعد تراجع في أعقاب فوز دونالد ترمب في الانتخابات الأمريكية.

ولم يطرأ تغير يذكر على أسعار التسليم الفوري لتستقر عن 2720.37 دولار للأونصة في الساعة 8:11 صباحاً في سنغافورة، بعد مكاسب بنسبة 0.9% أمس، الأربعاء. 

تم تسجيل أحدث رقم قياسي للسلعة في نهاية شهر أكتوبر، حيث بلغت الأسعار ذروتها عند أعلى بقليل من 2790 دولاراً. 

وانخفض مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري بنسبة 0.2%. 

كما استقرت الفضة عند مستوى أقل بقليل من 32 دولاراً للأونصة، بينما ارتفع كل من البلاتين والبلاديوم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *