اخبار

استطلاع: تأييد واسع لخطاب الرئيس عباس في الجمعية العامة للأمم المتحدة

2 أكتوبر 2024آخر تحديث :

– أظهرت نتائج إستطلاع رأي إلكتروني رقم 25، نفذته الحملة الأكاديمية الدولية لمناهضة الاحتلال والابرتهايد الإسرائيلي، بأن غالبية الأكاديميين والناشطين والباحثين بواقع 72.03% هم راضون جدا و18.6% راضون عن خطاب السيد الرئيس عباس في الجمعية العامة للدورة 79. بينما ابدى معارضته على الخطاب 1.5% ومعارضته الشديدة 3.38%. بينما عبرت نسبة 5.33 % عن رأي محايد. ونالت العبارات التالية في إستطلاع الرأي أعلى درجات الرضا وهي:

أتفق مع ما طالب به الرئيس محمود عباس (أبو مازن) في خطابه المطالبة بمنع تصدير الأسلحة لإسرائيل.حيث بلغت درجة الموافقة: موافق جدا 85.7%، موافق10.9%.

أتفق مع ما طالب به الرئيس محمود عباس (أبو مازن) في خطابه المطالبة بإنسحاب إسرائيل من الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال 12 شهر .حيث بلغت درجة الموافقة: موافق جدا 80.2% ، موافق 13.2%.

اتفق مع ما طالب به الرئيس محمود عباس (أبو مازن) في خطابه بتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني حيث بلغت درجة الموافقة: موافق جدا 80.2% ، موافق 12%.


اقرأ|ي أيضاً| إعلاميون وأكاديميون عرب: خطاب الرئيس عباس وضع العالم أمام مسؤولياته لإنهاء الاحتلال ووقف حرب الإبادة


من جانب أخر، أكد غالبية المستطلعين من الأكاديميين والناشطين والباحثين بنسبة 81.9% عن تعرضهم لشكل من اشكال الانتهاكات والجرائم الممارسة من قبل جيش الاحتلال الاسرائيلي وقطعان المستوطنين. وأظهرت النتائج بأن اهم أشكال الجرائم والانتهاكات ضد الاكاديميين هي كالتالي:

جريمة التوقيف على الحواجز بنسبة 51.3%

جريمة منع التنقل بنسبة 46.1%

جرائم الابادة الجماعية في قطاع غزة بنسبة 39.6%

جريمة اقتحام البيوت والتفتيش بنسبة 31.4%

جريمة الاسر بنسبة 30.3%

جريمة هدم البيوت بنسبة 27.9%

جريمة الضرب بنسبة 20.3%

ومن الجدير بالذكر أن الاستطلاع إشتمل على عينة قصدية بلغت 524 أكاديميا وباحثاً في الجامعات الفلسطينية والأجنبية، ونُفّذ بالفترة ما بين 27-30من سيبتمبر الماضي. واشتملت عينة الدراسة حسب بلد الاقامة على 50.8% من الضفة الغربية، 38.7% من قطاع غزة، 7.6% من الدول العربية، 2.9% من الدول الاجنبية. كما تنوعت عينة الدراسة حسب المؤهل العلمي كالتالي: 27.7% دكتوراة فأعلى، 25.5% ماجستير، 47.1% بكالوريوس. وتنوعت عينة الدراسة حسب الجندر لتشمل 80.3% ذكور، 19.7% اناث.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *