02:00 م


الأربعاء 17 سبتمبر 2025

كتبت شيماء مرسي

ينتهي العمل بالتوقيت الصيفي يوم الخميس الموافق 30 أكتوبر 2025، وسيتم تأخير الساعة 60 دقيقة في منتصف الليل.

وما لا يعرفه الكثيرون أن التغيير في التوقيت، يمكن أن يؤثر على جسم الإنسان بطرق عدة، وفق ما كشف موقع “تايمز ناو نيوز”.

اضطرابات النوم

يؤدي التغيير في التوقيت إلى اضطراب أنماط النوم، مما يؤدي إلى الشعور بالتعب والنعاس طول اليوم وبمرور الوقت الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.

سوء الحالة المزاجية

قد يزيد التوقيت الشتوي من خطر الإصابة بالاكتئاب وسوء الحالة المزاجية والحزن.

الصداع

قد يعاني معظم الأشخاص من الصداع لبضعة أيام بعد الانتقال إلى التوقيت الشتوي، وذلك بسبب اضطراب إفراز الهرمونات المرتبطة بالنوم.

التعب والإرهاق

قد يؤدي قلة النوم إلى الشعور بالتعب والإرهاق وانخفاض مستويات الطاقة وضعف التركيز خلال النهار.

طرق التكيف مع تغيير الساعة في التوقيت الشتوي

يجب تعديل موعد النوم بالتدريج بزيادة أو تقليل 15 دقيقة بفترة قصيرة قبل تطبيق التوقيت الشتوي.

خصص بعض الوقت للخروج في الصباح الباكر، فهذا يساعد على إعادة ضبط الساعة البيولوجية.

يجب تقليل التعرض لشاشة الهاتف المحمول أو التلفزيون في المساء، حيث أن الضوء الأزرق المنبعث من هذه الأجهزة قد يثبط إنتاج الميلاتونين وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم دورة النوم والاستيقاظ..

شاركها.