10:00 م
الأربعاء 27 أغسطس 2025
كتب سيد متولي
عاشت الطالبة عائشة أحمد محمدي، من طلاب مدرسة المتفوقين بالعبور (STEM)، أياما صعبة، إذ حلمت بدخول كلية الطب لكنها فوجئت بتغيير رغباتها في التنسيق ليسجل اسمها في كلية العلوم بدلًا من الطب.
وجاء ذلك بعدما استغلت صديقتها المقربة الرقم السري الخاص بها وعبثت ببياناتها على موقع التنسيق الإلكتروني لأنها لن تلحق بكلية الطب مثل عائشة.
لكن وزارة التعليم العالي، أنقذتها بالسماح لها بتصحيح رغباتها بموقع التنسيق الإلكتروني، بعد تلاعب زميلة برغباتها في واقعة وصفتها الطالبة بـ “طعنة من أقرب الناس”.
وقالت عائشة في حديثها لـ”مصراوي”: “ما كنتش متخيلة الضربة تجيلي من صاحبة عمري، كنت بقضي معها معظم وقتي، وفجأة لقيتها هي اللي حاولت تضيع مستقبلي”.
واقعة عائشة ألقت الضوء على خيانة الأصدقاء المقربين، لكن كيف تعرف أن صديقك المقرب يمكن أن يؤذيك؟، إليك 10 علامات تكشف صديقك “التوكسيك”، بحسب موقع calm.
عدم احترام الحدود
يحترم الأشخاص في الصداقات الصحية الحدود، غالبًا ما يتجاهل الأصدقاء السامون هذه الحدود ويتجاوزونها، سواءً كانت تتعلق بوقتك أو مساحتك أو أي حدود أخرى وضعتها لراحتك.
السلبية المستمرة
غالبًا ما تكون التفاعلات في الصداقة السامة مليئة بالسلبية، فبدلًا من الشعور بالتحسن، قد تشعر باستمرار بالاستنزاف أو عدم التقدير بعد قضاء وقت مع صديق معين.
النقد المستمر
في حين أن النقد البنّاء قد يكون جزءًا من العلاقات السليمة، إلا أنه في الصداقات السامة، قد يكون النقد متكررًا وقاسيًا وغير مبرر، وهذا قد يؤدي إلى انخفاض تقدير الذات والشعور بالاستخفاف أو عدم الاحترام.
نقص الدعم
في الصداقات السليمة، تُقابل الإنجازات والنجاحات بالاحتفال والسعادة، إذا كان صديقك يتفاعل مع أخبارك الجيدة بغيرة أو لامبالاة أو انزعاج، فهذا يعكس نقصًا في الدعم.
عدم التعاطف
غالبًا ما يفتقر الأصدقاء السامون إلى التعاطف مع مشاعرك، قد يتجاهلون مشاعرك، أو يقللون من شأن مشاكلك، أو يتفاعلون بلا مبالاة عندما تشاركهم أمرًا مهمًا.
عدم توازن الجهود
في الصداقة السليمة، يبذل الطرفان قدرًا متساويًا من الوقت والطاقة، أما في الصداقات السامة ، فيختل هذا التوازن، قد تلاحظ أنك دائمًا من يضع الخطط ويتواصل ويقدم الدعم، دون أن تتلقى إلا القليل في المقابل.
السلوكيات التلاعبية
قد يتضمن التلاعب في الصداقات السامة استخدام أحد الطرفين للابتزاز العاطفي، أو الشعور بالذنب، أو الخداع للتأثير على قراراتك وأفعالك، وعادةً ما يكون هذا التلاعب لمصلحته، على حساب احتياجاتك وراحتك.
الصراعات المتكررة
في حين أن الخلافات أمر طبيعي في أي علاقة، إلا أن الصراعات المتكررة والتافهة التي تتفاقم إلى جدالات شائعة في الصداقات السامة، قد يلجأ صديقك إلى التلاعب بالرأي أو التلاعب النفسي لكسب الخلافات.
مشاكل الموثوقية
إن السلوك غير الموثوق به باستمرار، مثل عدم الوفاء بالوعود أو الفشل في الوفاء بالالتزامات، قد يجعلك تشعر بعدم الدعم وعدم الاحترام.
النميمة والخيانة
إذا كان صديقك يتحدث كثيرًا عن الآخرين من وراء ظهورهم، فهذه علامة على أنه قد لا يكون جديرًا بالثقة، النميمة والخيانة قد تُضعفان الثقة في الصداقات
اقرأ أيضا:
نسرين طافش بإطلالة جريئة.. ما سر اختيارها لـ صيحة الظهر المكشوف؟
هنا الزاهد تخطف الأنظار في أحدث ظهور.. كيف نسقت إطلالتها؟
“فستان الستارة وتاج القرون”.. أغرب إطلالات ميريام فارس التي أثارت الجدل
25 صورة لإطلالات متشابهة بين جورجينا وياسمين صبري
مكشوفة وملفتة.. 20 صورة لـ أجرأ إطلالات النجمات في حفل YSL Beauty