دون إعلان تنفيذية منظمة التحرير موقف فارق من قرار مجلس الأمن، عليها أن تنتظر زيادة فعل دول عربية بأدواتها الإعلامية لخلق “بديل مشاكس” لها، بمسميات مختلفة لتكمل ما بدأته منذ يناير 2006 خرابا وطنيا.
دون إعلان تنفيذية منظمة التحرير موقف فارق من قرار مجلس الأمن، عليها أن تنتظر زيادة فعل دول عربية بأدواتها الإعلامية لخلق “بديل مشاكس” لها، بمسميات مختلفة لتكمل ما بدأته منذ يناير 2006 خرابا وطنيا.