المهزلة التاريخية لن تقف عند مقارنات فعل الخراب الوطني، الذي قادته الحركة الإخوانجية “حماس”، بل فيمن لا يرى ذلك بعد وضوح لا وضوح بعده، فذلك هو الأخطر لو استمر بين جدراني بقايا كان.
المهزلة التاريخية لن تقف عند مقارنات فعل الخراب الوطني، الذي قادته الحركة الإخوانجية “حماس”، بل فيمن لا يرى ذلك بعد وضوح لا وضوح بعده، فذلك هو الأخطر لو استمر بين جدراني بقايا كان.