أمد/ مقاومه على المزاج بدنا مقاومه تفصيل نص كم او شورت مخزوق من المؤخره
نجد البعض من المتشدقين وبعض مخلفات اليسار المتحول الى اليمين او القوميين المتحجرين عبدة الاصنام او جماعة ابو جهل او الاسلاميين المتسلفين او المتخلفين وجماعة طاعة ولى الامر وان ركب امك او جلد ظهرك واكل مالك ..
يتفقون على جلد ظهر المقاومه او يقسمونها الى مجموعات وشيع
تجدهم ضد حماس السياسيه ومع كتائب القسام ويفقرقون بين هذا وذاك لابل يعملون على احداث صراعات واشعال فتن عبر تاليف قصص ما انزل الله بها من سلطان ..
مع حماس وضد الاخوان رغم ان حماس لا تنكر انها فرع من فروع الحركه الاخوانيه ولم تنقلب عليها وتؤكد خصوصية الساحه والقضيه الفلسطينيه…
مع حماس وضد حزب الله الذي تعتبره حماس اصلا ورفيق درب داعما ومساندا ..
مع حزب الله وضد ايران رغم ان حزب الله يؤكد انه تابع للولي الفقيه المرشد ولا يخرج عليه
طبعا مع تشويه صوره الفصائل الاصغر والبحث عن بعض الاخفاقات او التحالفات
الكل شغالين في المقاومه يبحثون عن السلبيات ونادرا ما يشيرون الى الايجابيات خذ ٧ اكتوبر الاغلب يقول ماشي ولكن لو حكو معنا او استشارونا ليش انتو مين ووين قاعدين اخجلوا شوي من انفسكم ..
خذ مشاركة حزب الله وما قدم من تضحيات والكل بيتفلسف وينتفد
خذ الحرب بين ايران واسرائيل والصواريخ التي دكت تل ابيب وما احدثت فيها ويقولون مسرحيه وتمثيليه واضرب الظالمين بالظالمين اما من كان يتصدى للصواريخ الايرانيه ويفتح المجال للطائرات الإسرائيلية والمطارات للهبوط وتعبئة الوقت فلا غبار عليه سياده. واستقلال
سلاح المقاومه موضوع نقاش للعامه حتى الهمل والصيع يشاركون فيه ويقولون لا باس ما علينا والسلاح لشو السلاح شوفولنا الحبوب المخدره وبرامج الصياعه الرقص شو بدنا بالسلاح
بكفي دمرتونا ..
اي مقاومه بلا تحالفات وبلا مباديء وبلا جذور وبلا قياده سياسيه وبلا قياده ميدانيه وبلا ظهر وكتف يحمل معها وبلا دعم وبلا سلاح اي مقاومه تريدون ..
اي مقاومه هذه والاحتلال داعس في بطوننا جميعا وعلى رقابنا
من انتم الستم من الوحده ٨٢٠٠ الستم من اعوان الاحتلال وعيونه وذيوله ..
كل من يطعن او يشوه او يرمي المقاومه بكل اطيافيها ولكل منها خصوصيه هو مشارك مع العدو
هذه المقاومه حصن الامه ستسالون عنها وان فرطتم بها ستعضون اصابعكم ندما
اقل القليل اصمتوا او حيدوا اختلافات جانبا وتفوا حولها واشيروا عليها بالراي الحسن وادعموها بكل قوة واخلصوا النيه لله لأن الله يحدث بعد ذلك امرا …