لم يعد هناك متسع من الوقت أمام الرسمية الفلسطينية، فإما أن تذهب لصدام سياسي مكتمل ببعد شعبي حماية لمنجر كياني تاريخي، أو تبدأ تستعد للتعايش في ظل دولة المستوطنين اليهود في الضفة والقدس، كمجوعة سكانية بلا حقوق قومية.
لم يعد هناك متسع من الوقت أمام الرسمية الفلسطينية، فإما أن تذهب لصدام سياسي مكتمل ببعد شعبي حماية لمنجر كياني تاريخي، أو تبدأ تستعد للتعايش في ظل دولة المستوطنين اليهود في الضفة والقدس، كمجوعة سكانية بلا حقوق قومية.