اخبار السودان
الكيزان واعادة الإعمار .. كاريكاتير عمر دفع الله

خارجاً من دمائك.. تبحثُ عن وطنٍ فيكَ.. مستغرِقٍ في الدموعْ وطنٍ ربما ضعتَ خوفاً عليه وأمعنتَ في التيه. كي لا يضيعْ أهو تلكَ الطقوسُ؟ التي ألبستكَ طحالبها في عصور الصقيعْ! أهو تلك المدائنُ؟ تعشقُ زوّارها، ثم تصلبهم في خشوعْ محمد الفيتوري
المصدر: صحيفة الراكوبة