اخر الاخبار

سَأَكْتُبُ لِلْعَاشِقِينَ.. أمد للإعلام

أمد/ سَأَكْتُبُ لِلْعَاشِقِينَ..

 هَوَانَا !

 وَأَرْسُمُ بِالشَّوْقِ..

 نَبْضًا رُؤَانَا!

سَأَقُول لَهُم..

 كَيْفَ صِرْتَ  

كُلَّ حَيَاتِي!

وَكَيْفَ بِنُورِكَ..

 زَادَتْ سَنَانَا!

سَأَحْكِي لَهُم..

 كَيْفَ صِرْتَ..

 نَبْضَ فُؤَادِي؟!

وَكَيْفَ مَلَكْتَ..

 جَمِيعَ وِدَادِي؟!

وَكَيْفَ غَدَوتَ..

 الضِّيَاءَ لِعَيْنِي؟!

وَطَيْفًا يُنِيرُ..

 طَرِيقَ رَّشَادِي!!

وَكَيْفَ سَكَنْتَ..

 حَنَايَا ضُلُوعِي؟!

وَكَيْفَ احْتَوَيْتَ..

 جَمِيعَ كِيَانِي؟!

وَكَيْفَ هَوَاكَ..

جَرَى فِي دِمَائِي ؟! 

فَصَارَ وُجُودِكَ..

 عَلَيَّ أَمَانَا!

فَهَلْ تَشْهَدُ الدُّنْيَا..

 مِثْلَ غَرَامِنا؟! 

وَهَلْ يَكْتُبُ القَدَرُ.. 

لَنَا اللِّقَاء؟

#بالحبِّ_نَحْيَّا!

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *