اخر الاخبار

اليوم الثالث عشر من بدء وقف إطلاق النار في غزة.. تواصل انتشال جثامين الشهداء

أمد/ في اليوم الثالث عشر من بدء سريان وقف إطلاق النار في غزة واصلت الطواقم الطبية والدفاع المدني انتشال جثامين الشهداء المنتشرة في شوارع قطاع غزة في مناطق كانت تحت سيطرة جيش الاحتلال.

فيما أكدت مصادر محلية استمرار دخول شاحنات المساعدات من معبر رفح البري لليوم الثامن على التوالي.

واستمر المواطنين في العودة إلى شمال قطاع غزة بعد بدء تطبيق عودة النازحين يوم الإثنين.

حماس تعلن أسماء 3 رهائن إسرائيليين ستفرج عنهم السبت

أعلنت حركة  (حماس) يوم الجمعة أسماء ثلاثة رهائن إسرائيليين ستطلق سراحهم يوم السبت في إطار اتفاق وقف إطلاق النار بين الجانبين.

وقال أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب القسام الجناح العسكري للحركة عبر تيليجرام إن الرهائن هم عوفر كالدرون وكيث شمونسل سيجال وياردن بيباس.

وياردن بيباس هو والد الرضيع كفير الذي كان يبلغ من العمر تسعة أشهر فقط عندما اختطف، وأرييل الذي كان يبلغ من العمر أربع سنوات وقت هجوم السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023.

ولم يتم التطرق إلى مصير كفير وأرييل أو والدتهما شيري التي اختطفت في نفس الوقت. وقالت حماس في أواخر عام 2023 إنهم قتلوا في قصف إسرائيلي في الأشهر الأولى من حرب غزة.

وبدأ تداول مقطع فيديو بعد وقت قصير من اختطافهم يظهرون فيه وهم يتعرضون للأسر. وظهرت في المقطع شيري وهي مذعورة وتمسك بأطفالها الصغار ملفوفين بغطاء خلال أسرهم وهم محاطون بمسلحين.

واختطف الأب ياردن، الذي كان يبلغ من العمر 34 عاما وقت الهجوم، وجرى تداول مقطع فيديو يظهر فيه وهو ينزف جراء إصابة في الرأس تعرض لها نتيجة ضربات بمطرقة.

وظهر الإسرائيلي الأمريكي كيث سيجال، الذي اختطف مع زوجته أفيفا، في مقطع فيديو نشرته حماس العام الماضي. وأطلق سراح زوجته في العملية الأولى لمبادلة رهائن مقابل سجناء في نوفمبر تشرين الثاني 2023.

كما جرى الإفراج عن طفلي كالدرون، إيريز وساهر اللذين اختطفا معه، في عملية التبادل الأولى. وذكرت عائلة كالدرون الذي يحمل الجنسيتين الفرنسية والإسرائيلية أنها تنتظر “بسعادة غامرة ممزوجة بألم شديد” إطلاق سراحه.

وأطلقت حماس يوم الخميس سراح ثلاثة رهائن إسرائيليين وخمسة تايلانديين في غزة بينما أفرجت إسرائيل عن 110 من المعتقلين الفلسطينيين بعد تأخيرها للعملية تعبيرا عن الغضب إزاء مشاهد الحشود الغفيرة في إحدى نقاط تسليم الرهائن.

وبموجب اتفاق غزة الذي أنهى قتالا استمر أكثر من 15 شهرا، سيتم إطلاق سراح 33 رهينة محتجزين لدى مسلحين فلسطينيين في غزة خلال الأسابيع الستة الأولى من وقف إطلاق النار في مقابل المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يقضي كثير منهم أحكاما بالسجن المؤبد في إسرائيل.

وجرى حتى الآن تبادل 15 رهينة، بينهم خمسة عمال تايلانديين، مقابل 400 معتقل. ووفقا لمكتب إعلام الأسرى التابع لحماس فإنه سيتم الإفراج عن 90 معتقلا فلسطينيا، تسعة منهم يقضون أحكاما بالسجن المؤبد و81 يقضون أحكاما طويلة، مقابل الإسرائيليين الثلاثة يوم السبت.

وعلت الانتقادات الموجهة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في إسرائيل لعدم إبرامه اتفاقا لإطلاق سراح الرهائن في وقت سابق من الحرب بعد الخرق الأمني ​​الذي مكن مسلحين بقيادة حماس من عبور الحدود واقتحام بلدات إسرائيلية قريبة.

وهناك في الوقت نفسه معارضة للاتفاق الحالي، إذ يرى بعض المعارضين في إسرائيل أنه يترك مصير معظم الرهائن في مهب الريح ويظهر أن حماس لا تزال الطرف المهيمن في غزة على الرغم من استمرار القصف العنيف لأكثر من 15 شهرا إلى جانب مقتل قائدها يحيى السنوار.

وسمح وقف إطلاق النار بزيادة تدفق المساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة الذين يعانون من نقص حاد في الإمدادات.

وقالت جولييت توما مديرة التواصل والإعلام في وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) إن مصير وقف إطلاق النار الهش سيصبح في خطر إذا لم تسمح إسرائيل بمواصلة العمليات في قطاع غزة.

وأضافت أن عمل الوكالة في غزة ومناطق أخرى مستمر على الرغم من حظر إسرائيلي من المفترض أنه دخل حيز التنفيذ في 30 يناير كانون الثاني.

اتسمت عملية إطلاق سراح الرهائن في غزة يوم الخميس بمشاهد فوضى دفعت إسرائيل إلى تحذير الوسطاء من أنها لن تقبل أي مخاطرة قد يتعرض لها الرهائن. واتهمت حماس إسرائيل بارتكاب انتهاكات، بما في ذلك إطلاق قواتها النار ومنع وصول الخيام والمعدات الثقيلة.

ومن بين السجناء الفلسطينيين 30 قاصرا وبعض المدانين من عناصر الفصائل الفلسطينية المسؤولة عن هجمات تسببت في مقتل العشرات في إسرائيل.

وتقول إسرائيل إن حماس قتلت نحو 1200 شخص واختطفت أكثر من 250 رهينة.

وردت إسرائيل بعملية عسكرية تقول وزارة الصحة الفلسطينية إنها أدت إلى مقتل أكثر من 47 ألف فلسطيني، كما أدت إلى تدمير القطاع الذي يسكنه 2.3 مليون نسمة يواجهون نقصا حادا في الدواء والوقود والغذاء.

وأطلق سراح نحو نصف الرهائن في نوفمبر تشرين الثاني 2023 خلال الهدنة الوحيدة السابقة في الحرب، وتم استعادة آخرين قتلى أو أحياء خلال الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة.

ومن المقرر أن تبدأ محادثات أخرى بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق بحلول الرابع من فبراير شباط، والتي تهدف إلى تمهيد الطريق لإطلاق سراح أكثر من 60 رهينة، بينهم إسرائيليون ذكور في سن الخدمة العسكرية، والانسحاب العسكري الإسرائيلي الكامل من غزة.

ونجاح المرحلة الثانية قد يضع نهاية رسمية للحرب ويمثل بداية لمحادثات بشأن التحدي الهائل لإعادة إعمار قطاع غزة.

إعلان عن أسماء الدفعة الرابعة من الأسرى المحررين في عملية التبادل

أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، بالتعاون مع مكتب إعلام الأسرى، عن القائمة الرابعة من الأسرى المحررين في المرحلة الأولى من عملية التبادل المقررة يوم السبت، الموافق 1 فبراير 2025.

وتتضمن هذه القائمة مجموعة من الأسرى ذوي الأحكام العالية، بما في ذلك أسرى المؤبدات، بالإضافة إلى 111 أسيرًا من قطاع غزة الذين تم اعتقالهم بعد السابع من أكتوبر 2023.

من بين الأسرى الـ 72: 53 ينتمون لفتح 8 حماس 7 للجهاد الإسلامي 2للجبهة الديمقراطية 2 للجبهة الشعبية

الجدول الأول

فتح معبر رفح

أكدت مصادر فلسطينية رسمية أن معبر رفح سيتم فتحه يوم الجمعة، في خطوة تأتي ضمن المرحلة الأولى من اتفاق التبادل، وذلك خلافًا لما كان مقررًا سابقًا يوم الأحد.  وفق ما نقلت وسائل إعلام عبرية.  

وبحسب الاتفاق، سيتم تشغيل المعبر بإشراف البعثة الأمنية الأوروبية (EUBAM)، إلى جانب موظفين فلسطينيين من غزة غير مرتبطين بحركة حماس، يُعتقد أنهم محسوبون على السلطة الفلسطينية ولكن دون تمثيل رسمي لها. 

ووفقًا للمصادر، حصل هؤلاء الموظفون على موافقة إسرائيلية لإدارة المعبر.  

كما ينص الاتفاق على سماح إسرائيل بخروج مقاتلين جرحى من الجناح العسكري لحركة حماس لتلقي العلاج في الخارج، مع إمكانية عودتهم إلى غزة بعد تعافيهم. 

ويأتي هذا التطور قبل تنفيذ دفعة جديدة من الإفراج عن الأسرى والمختطفين المقررة يوم السبت، مما قد يقلل من قدرة إسرائيل على استخدام هذه العمليات كوسيلة ضغط على حماس لضمان تنفيذ الاتفاق وفق الشروط الإسرائيلية.  

في السياق ذاته، أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت  العبرية ، نقلًا عن مسؤول في الاتحاد الأوروبي، أن إسرائيل استفسرت عن كيفية نشر البعثة الأوروبية للمساعدة الحدودية في معبر رفح، مشيرًا إلى أن القوة الأوروبية ستلعب دورًا مهمًا في تنفيذ وقف إطلاق النار في قطاع غزة.  

وأضاف المسؤول أن المرحلة الأولى من الاتفاق تهدف إلى إعادة فتح معبر رفح للسماح للمدنيين بالمغادرة، مع تأكيد الاتحاد الأوروبي دعمه لوقف إطلاق النار والتعاون بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية. 

وأوضح أن ضباط حدود تابعين للسلطة الفلسطينية سيتولون إدارة المعبر، فيما سيظل جيش الاحتلال الإسرائيلي متمركزًا في محيطه.  

ومن المتوقع، أن ينشر الاتحاد الأوروبي ما يصل إلى 100 ضابط حدود في إطار ترتيبات أمنية جديدة، بينما سيكون معظم مستخدمي المعبر من الجرحى والأطفال والمرضى الذين يسعون إلى العلاج في الخارج.  

يُذكر أن إسرائيل كانت قد أعربت عن استيائها من الفوضى التي رافقت عملية الإفراج عن بعض المختطفين الإسرائيليين والتايلانديين في خان يونس أمس، حيث احتشدت جموع غفيرة حولهم، على عكس عمليات الإفراج السابقة. 

ووفق تقارير إعلامية، فقد وجهت تل أبيب تحذيرًا للوسطاء بأنها قد تغلق معبر رفح مجددًا في حال تكرار مشاهد الفوضى خلال الإفراجات القادمة.

كشفت مصادر مطلعة عن الترتيبات النهائية لإدارة معبر رفح، في إطار جهود السلطة الوطنية الفلسطينية لإعادة تشغيله، وسط تطورات ميدانية تتعلق باتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة.  

وبحسب مصادر فلسطينية، فإن فلسطينيين عملوا سابقًا كضباط في شرطة السلطة الفلسطينية سيتولون إدارة المعبر، وسيتم وضع العلم الفلسطيني فوقه. وتوجه مسؤول الشؤون المدنية في غزة، إياد نصر، إلى المعبر للإشراف على الترتيبات الإدارية، بينما يستعد العميد فارس الريفي، المتواجد في مصر، لتولي إدارة شرطة المعبر فور انتهاء إجراءات التنسيق. كما ستتولى مجموعة من عناصر الشرطة الفلسطينية، تضم سبعة أفراد، تشغيل المعبر بالتنسيق مع بعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدة الحدودية (EUBAM)، فيما سيتم دعم العمليات الأمنية بثلاثة عناصر من الشرطة المصرية.  

*انسحاب إسرائيلي وتسليم المعبر للقوات الدولية*  

في تطور لافت، أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن القوات الإسرائيلية انسحبت اليوم من معبر رفح وسلمته للقوات الدولية، فيما أكدت أن السيطرة على المعبر انتقلت رسميًا إلى القوات الأجنبية. كما أشارت الإذاعة إلى أن إسرائيل صادقت على قائمة الفلسطينيين الذين سيخرجون من القطاع غدًا عبر المعبر، بما يشمل السماح لمسلحي حماس المصابين بالعبور إلى مصر لتلقي العلاج.  

*فتح المعبر وتبادل الأسرى*  

في ظل استمرار سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، برزت قضية فتح معبر رفح كأحد المحاور الرئيسية. ورغم أن الاتفاق كان ينص على فتحه يوم الأحد القادم، أكدت مصادر لقناة “العربية/الحدث” أنه سيفتح اليوم الجمعة، أي قبل موعد تبادل دفعة جديدة من الأسرى المقرر غدًا. كما شددت إذاعة الجيش الإسرائيلي على أن إسرائيل لن تسمح لأي شخص شارك في أحداث 7 أكتوبر بالسفر عبر معبر رفح.  

*إشراف أوروبي وتنسيق مع السلطة الفلسطينية*  

وأوضحت مصادر فلسطينية رسمية أن إدارة المعبر ستكون تحت إشراف بعثة EUBAM الأوروبية، إلى جانب فلسطينيين من غزة غير مرتبطين بحركة حماس، يُرجح أنهم تابعون للسلطة الفلسطينية لكن دون إشراف رسمي مباشر منها، وفق ما نقلته قناة “كان” الإسرائيلية. كما أكدت المصادر أن الفلسطينيين الذين سيشرفون على تشغيل المعبر حصلوا على موافقة إسرائيلية.  

ووفقًا للاتفاق، سيسمح اعتبارًا من اليوم بخروج عناصر الجناح العسكري لحركة حماس المصابين خلال الحرب لتلقي العلاج الطبي في الخارج، مع ضمان عودتهم إلى غزة بعد استكمال علاجهم. واعتبرت المصادر أن فتح المعبر اليوم قد يقلل من قدرة إسرائيل على الضغط على حماس في ملف تبادل الأسرى.  

*دور الاتحاد الأوروبي في تشغيل المعبر*  

من جانبه، صرح إياد نصر، مسؤول السلطة الفلسطينية في المعبر، أن 350 جريحًا من عناصر حماس سيغادرون يوم الأحد، يرافق كل منهم ثلاثة من عناصر الحركة. كما كشف أن وفدًا من السلطة الفلسطينية أجرى محادثات مع الاتحاد الأوروبي ومصر وإسرائيل حول تشغيل المعبر.  

وفي السياق ذاته، أعلنت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، أن التكتل استأنف مهمته المدنية لمراقبة معبر رفح بناءً على طلب فلسطيني وإسرائيلي، مؤكدة أن البعثة ستدعم الموظفين الفلسطينيين في المعبر وستسهل عمليات نقل الجرحى خارج غزة.  

*اتفاق على وجود السلطة الفلسطينية داخل المعبر*  

وأفاد مصدر في الاتحاد الأوروبي أن مهمة مراقبة المعبر قابلة للتمديد وفقًا للظروف الأمنية، مشيرًا إلى أن وحدة أمنية من إسبانيا وفرنسا وإيطاليا ستشارك في بعثة المعبر. كما تم التفاهم على وجود السلطة الفلسطينية داخل المعبر لإدارته، حيث سيتم السماح خلال الساعات المقبلة بخروج خمسين جريحًا برفقة ثلاثة من أفراد عائلاتهم للعلاج.  

ومن المقرر أن يُسمح يوم غد بخروج 200 جريح آخر، مع التأكيد على أن تشغيل المعبر سيتم وفق اتفاق عام 2005، مع تحذير أوروبي من أن أي تعطيل قد يؤدي إلى انسحاب البعثة فورًا.  

*تجاوز عقبات تشغيلية وعودة البعثة الأوروبية*  

وكشف المصدر الأوروبي عن تجاوز عقبة متعلقة بالزي العسكري لطواقم السلطة الفلسطينية داخل المعبر، ما مهّد الطريق لإتمام عملية التشغيل. وكانت بعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدة الحدودية قد أُطلقت في نوفمبر 2005 بعد انسحاب إسرائيل من غزة، لكنها توقفت في يونيو 2007 إثر سيطرة حماس على القطاع.  

جدير بالذكر أن إسرائيل سيطرت على الجانب الفلسطيني من المعبر في مايو 2024، ولم تظهر بوادر إعادة تشغيله إلا مؤخرًا، بينما استمر العمل من الجانب المصري في استقبال المساعدات عبر معبري كرم أبو سالم والعوجة، حيث دخلت 193 شاحنة مساعدات الأربعاء الماضي، وفق إحصاءات رسمية مصرية.

مصر تعلن فتح معبر رفح مع غزة

قال مسؤول مصري إن معبر رفح سيبدأ باستقبال الجرحى الفلسطينيين من قطاع غزة اعتبارا من الجمعة.

وكتب محافظ سيناء خالد مجاور على منصة “إكس”: ” صرحت من أيام لجميع الإعلاميين بقرب فتح معبر رفح لاستقبال الجرحي، وتم الإعلان عن فتحه اليوم”.

وأضاف مجاور أن السلطات المصرية ستبدأ في استقبال المصابين”.

بالمقابل أفاد مصدر في حماس وكالة فرانس برس الجمعة ومصدر آخر مطلع على الملف أن معبر رفح بين اقصى جنوب قطاع غزة ومصر سيتم فتحه السبت بعد إتمام عملية تبادل للرهائن والمعتقلين بين اسرائيل والحركة.

وقال قيادي في حماس إن “الوسطاء أبلغوا (الحركة) بموافقة اسرائيل على فتح معبر رفح غدا السبت بعد الانتهاء من إتمام الدفعة الرابعة لتبادل الاسرى”، فيما اورد المصدر الآخر أن هذا القرار سيتيح إجلاء جرحى “تنفيذا لاتفاق وقف اطلاق النار”.

اتفق وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، الاثنين، على استئناف مهمة المراقبة في معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة ومصر، وفق ما أعلنت مسؤولة السياسة الخارجية الأوروبية.

وشكلت بروكسل بعثة مدنية عام 2005 للمساعدة في مراقبة هذا المعبر، لكن تم تعليق عملها بعد عامين عندما سيطرت حركة حماس على قطاع غزة.

ومع اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في 7 أكتوبر 2023، سيطرت إسرائيل على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي بين القطاع مصر، التي ترفض بدورها السيطرة الإسرائيلية على المعبر.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *