اخبار
دبلوماسي مصري: قد نفتح قنوات اتصال مع الإدارة الجديدة بسوريا
وكشفت الحكومة المصرية أن “موقفها واضح من حيث ضرورة الحفاظ على وحدة سوريا وسلامة أراضيها، وضرورة منع تحولها إلى بؤر للتطرف وتصدير الإرهاب”.
وحتى الآن لم تكن مصر من بين الدول التي تواصلت مع الإدارة السورية الجديدة، التي تتولى السلطة بعد رحيل الرئيس السابق بشار الأسد.
ويعود آخر تواصل مصري سوري إلى 29 نوفمبر الماضي، أي قبل أيام من سقوط نظام الأسد، خلال المكالمة التي جرت بين وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، ونظيره السوري آنذاك بسام الصباغ.