اخر الاخبار

رحيل اللواء عبد الإله خليل الأتيرة

أمد/ فارس أخر يترجل عن صهوة جواده، حيث ودعت فلسطين وحركة فتح اليوم فارساً ومناضلاً وثائراً شهماً وشجاعاً ومقداماً، تميز بدماثة الخلق وحسن السيرة والمعشر، مفعماً بالحيوية والنشاط وكان مثالاً للعطاء والتضحية أنه الفارس والقائد الوطني أبن حركة فتح وابن مدينة نابلس جبل النار، المناضل الكبير اللواء / عبد الإله خليل الأتيرة (أبو خليل) عن عمر يناهز ال(76) عاماً، سليل عائلة فلسطينية مناضلة، مؤمن بقضيته الوطنية.

المناضل / عبد الإله خليل الأتيرة من مواليد مدينة نابلس بتاريخ 15/3/1948م درس المرحلة الابتدائية في مدرسة النجاح والإعدادية في مدرسة الغزالية والثانوية في مدرسة الصلاحية، وحصل عليها وهو داخل السجن.

أنخرط في العمل الوطني مبكراً حيث اعتقل عدة أيام إثر المظاهرات التي أعقبت هجوم إسرائيل على بلدة السموع عام 1966م وهو نفس العام الذي التحق فيه بصفوف حركة فتح عن طريق الشه/يد / حسن عبداللطيف فريتج حيث أسس أولى الخلايا الفتحاوية في المدينة.

بعد هزيمة حزيران عام 1967م قام مباشرة بتجميع السلاح وتخزينه حيث كانت فترة التحضير للانطلاقة الثانوية ودخول الأخ / أبو عمار إلى الضفة الغربية، ومن ثم غادر إلى الأردن وسوريا حيث التحق بمعسكرات حركة فتح هناك وتلقى دورة تدريبية، ومن ثم سافر إلى مصر وتلقى دورة عسكرية لمدة (45) يوماً أنتقل بعدها إلى الأردن حيث تسلم مهام تنظيمية كالتواصل مع المجموعات المسلحة في الضفة.

شارك في معركة الكرامة الخالدة بتاريخ 21/3/1968م حيث تم أسره من قبل الجيش الإسرائيلي ومكث في السجن عدة سنوات، ومن ثم الإفراج عنه.

غادر بعدها إلى سوريا حيث التحق بجهاز القطاع الغربي (لجنة نابلس) مع المرحوم / إحسان سمارة (أبو القاسم) والأخ / محمود العالول.

كان ينتقل بين سوريا ولبنان لصالح العمل.

ربطته علاقة جيدة مع الش/هيد / كمال عدوان ومن ثم أمير الش/هداء / أبو جهاد.

غادر سوريا بعد اجتياح إسرائيل للبنان صيف عام 1982م إلى تونس.

عام 1985م أنتقل إلى الأردن حيث تولى مناصب تنظيمية داخل الحركة.

مع عودة قوات الأمن الوطني الفلسطيني إلى ارض الوطن عام 1994م وإنشاء السلطة الوطنية الفلسطينية لم يتمكن من العودة وبقى في الأردن لعدم حصوله على رقم وطني.

عام 1996م سمح له بالعودة للمشاركة في أعمال المجلس الوطني الفلسطيني الذي عقد في مدينة غزة حيث أصبح عضواً في المجلس الوطني.

أكمل دراسته الجامعية في جامعة النجاح الوطنية بنابلس.

عمل في السلطة الوطنية الفلسطينية مسؤولاً للتفتيش المركزي في وزارة الداخلية الفلسطينية ومن ثم مديراً عاماً لوزارة الداخلية في محافظة نابلس حيث أعتمد برتبة اللواء.

تقاعد عام 2008م.

بعد تقاعده تفرغ للمقاومة الشعبية وأضحى من دعاة تفعيلها خصوصاً بعد انتهاء الانتفاضة الثانية وتوسيع الاستيطان واحتلال الأراضي من قبل المستوطنين.

في المؤتمر السابع لحركة فتح الذي عقد في رام الله في شهر نوفمبر عام 2016م أنتخب عضواً في المجلس الثوري لحركة فتح.

في حكومة الدكتور / محمد أشتية عين مستشاراً لرئيس مجلس الوزراء.

أصبح عضواً في المجلسين الوطني والمركزي ل (م.ت.ف).

كتب عدد من المقالات في الصحف والمواقع الإلكترونية وأجرى العديد من المقابلات الصحفية والإذاعية والمتلفزة وشارك في العديد من المؤتمرات وورش العمل.

لقد كان المناضل الكبير / أبا خليل صلباً كما الفولاذ في مبادئه وارتباطه بقيمه وحبه لوطنه ولرفاق دربه.

عرفناه بأدبه الجم وصمته البليغ وشجاعته المشهود لها، عالي الهمة والقامة، متفاني في خدمة الوطن والشعب والثورة.

كان من الأبطال المميزين ورجال فلسطين الأوفياء لأنه أعطى الوطن بقدر ما أعطى من العمر، صاحب السجل النضالي المشرف والحضور المتميز والمحارب القديم.

أبا خليل نموذجاً يحتذى به في الالتزام والنضال والإخلاص والعطاء، كرس جل حياته لأجل فلسطين ومدافعاً صلباً عنها.

لقد شكل المناضل / عبد الإله خليل الأتيرة بانتمائه الوطني العالي وصموده الصلب، ووعيه العميق القادر على التعامل مع معطيات الواقع العاصف، والمتغير من حوله، حيث كان شخصية وطنية تحظى باحترام الكثيرين.

كانت له نشاطات ويُعد مرجعاً في العمل الوطني الذي أفنى عمره من أجل الوطن، أميناً على نفس الأهداف والمبادئ والمثل العليا التي أمن بها منذ التحاقه بحركة فتح وكافح من أجلها من خلال العديد من المواقع والمسؤوليات التي تولاها حيث كان مؤمناً متمسكاً بالأرض والدفاع عنها.

أبا خليل الفدائي الشجاع، صاحب الأيادي البيضاء، المناضل الصامت، أبن حركة فتح البار، أحد القادة القدامى ومن قادة القطاع الغربي.

اللواء / عبد الإله خليل الأتيرة متزوج وله ولدان وبنت (خليل أحمد عرين).

مساء يوم الإثنين الموافق 24/12/2024م فاضت روحه إلى بارئها بعد أن أعياه المرض.

يوم الأربعاء الموافق 25/12/2024م أنطلق موكب الوداع العسكري من أمام مستشفى رفيديا الساعة الواحدة والنصف ظهراً إلى مسجد الإمام علي لأداء صلاة الجنازة على جثمانه الطاهر ومن ثم شيع إلى مأواه الأخير في المقبرة الغربية بنابلس.

رحل كما الشرفاء بصمت وتحتضنه نابلس جبل النار التي أحبها وأحبته.

رحل عنا وعن دنيانا الفانية تاركاً لنا تجربته الكفاحية المميزة في حركة فتح وسيرة عطرة وتاريخاً نضالياً وإرثاً كبيراً كي تتوارثه الأجيال القادمة.

وداعاً أبا خليل ، وداعاً يليق بتاريخ حافل وبرجل ثورة من جيل الطلائع والعطاء المتواصل.

سيفتقدك رفاق الدرب وقواعد الحركة وأبناء شعبنا الذين كانواً يرون فيك طليعاً وثابتاً على المبادئ.

نقول لك يا أبا خليل وداعاً أيها المناضل الكبير والسلام والرحمة لروحك الطاهرة والى جنات الخلد بإذن الله.

رحم الله اللواء / عبد الإله خليل الأتيرة (أبو خليل) وأسكنه فسيح جناته.

الرئيس ينعى المناضل الوطني الكبير اللواء عبد الإله الأتيرة

نعى رئيس دولة فلسطين محمود عباس، إلى أبناء شعبنا الفلسطيني، المناضل الوطني الكبير، عضو المجلس المركزي، عضو المجلس الثوري لحركة “فتح”، اللواء عبد الإله الأتيرة، الذي وافته المنية، اليوم الثلاثاء، بعد مسيرة حافلة بالنضال في الثورة الفلسطينية وحركة “فتح”.

وأثنى سيادته على مناقب المناضل الوطني الكبير، الذي أفنى حياته في الدفاع عن حقوق شعبنا والنضال من أجل الحرية والاستقلال.

وأعرب سيادته عن تعازيه الحارة لعائلة الفقيد ورفاق دربه، سائلا المولى عز جل، أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.

محمود العالول (ابو جهاد)

بسم الله الرحمن الرحيم

“مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا”.

صدق الله العظيم

ببالغ الحزن والأسى، ننعى إلى شعبنا العربي الفلسطيني الأبي، الفقد الأليم للمناضل الوطني الكبير، أحد قادة الثورة الفلسطينية القدامى، عضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير، والمجلس الثوري لحركة “فتح”، اللواء عبد الاله الأتيرة “أبو خليل”، الذي انتقل إلى جوار ربه مساء اليوم الثلاثاء 24/12/2024.

ينطلق موكب الوداع العسكري للمناضل “أبو خليل” يوم غد الأربعاء الموافق 25/12/2024، من أمام مستشفى رفيديا الساعة 1:30 ظهراً، إلى مسجد الإمام علي لأداء صلاة الجنازة عليه، وبعدها لمواراته الثرى في المقبرة الغربية.

وتستقبل عائلته وحركة “فتح” ومحبوه المعزيين يومي الأربعاء والخميس، وظهر الجمعة، في مسرح نقابات عمال فلسطين، شارع الراهبات.

وللنساء في ملتقى رجال الأعمال, في نهاية شارع تونس، لمدة ثلاثة أيام من بعد صلاة العصر.

لقد كان المناضل ابو خليل قامة وطنية شامخة، عرفته فلسطين في ميادين القتال والمقاومة الشعبية وفي ميادين العمل المؤسساتي والمجتمعي.. وقلباً نابضاً بالحياة وحب فلسطين، وعقلاً مفكراً، قضى حياته كلها في خدمة وطنه وقضيته، ولم يتوانَ يوماً عن بذل الغالي والنفيس من أجل رفعة شأنه.

نسأل الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.

بيان نعي من رئاسة المجلس الوطني الفلسطيني

بسم الله الرحمن الرحيم ” مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا” صدق الله العظيم.

ببالغ الحزن والأسى، وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ينعى رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، إلى الشعب الفلسطيني الأخ المناضل / عبد الاله الأتيرة “أبو خليل” عضو المجلسين الوطني والمركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية، وعضو المجلس الثوري لحركة فتح، ولد عبد الإله في الخامس عشر من آذار/مارس عام 1948 لعائلة فلسطينية من مدينة نابلس، والتحق مقاتلاً في صفوف حركة فتح، حيث أسس أولى الخلايا الفتحاوية، وكان أحد أبرز المسؤولين الذين اعادوا تشكيل القطاع الغربي مع الشهيد القائد أبو جهاد، وقد شارك في معركة الكرامة واستمر بالتضحية والفداء بكل المواقع التنظيمة، عمل مسؤولاً للتفتيش المركزي في وزارة الداخلية الفلسطينية برتبة لواء، وشغل منصب مستشاراً لرئيس الوزراء السابق الدكتور محمد اشتيه للشؤون المجتمعية.

نتقدم بخالص التعزية من شعبنا الفلسطيني وعائلته الكريمة ونسأل الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته.

إنا لله وإنا إليه راجعون

“فتح” تنعى المناضل الوطني الكبير عبد الإله الأتيرة

نعت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) ابنها المناضل الوطنيّ الكبير عضو المجلس الثوريّ للحركة عبد الإله الأتيرة، الذي وافته المنيّة، اليوم الثلاثاء، بعد مسيرة نضاليّة وكفاحيّة مثّل خلالها المناضل الراحل نموذجًا استثنائيًّا في التضحية والالتزام والإيثار.

وأكدت “فتح”، في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الثلاثاء، أنّ رحيل القائد المناضل الأتيرة يعد خسارةً فادحةً للحركة الوطنيّة الفلسطينيّة.

واضافت أن المناضل الأتيرة انضم للحركة منذ بداياتها، وكان أحد أبطال معركة الكرامة وأسر فيها، وهو عضو في المجلس الثوري لحركة “فتح”، والمجلس المركزي، والمجلس الوطني، وأحد قادة القطاع الغربي مع الشهيد خليل الوزير “أبو جهاد”، وقد قضى سنوات من عمره في معتقلات الاحتلال الإسرائيلي.

وأعربت “فتح” عن خالص تعازيها لذوي المناضل الكبير وعائلته، ولكوادر الحركة ومناضليها، ولجماهير شعبنا في الوطن والشتات.

تنعى أمانة سر المجلس الثوري واعضاء المجلس الثوري لحركة فتح رحيل المناضل الوطني الكبير عبد الإله الاتيره “ابو خليل” عضو المجلس الثوري لحركة فتح وعضو المجلس الوطني والمركزي لمنظمة التحرير الفلسطينيه الذي انتقل إلى رحمة الله مساء اليوم الثلاثاء ٢٤/ ١٢/ ٢٠٢٤، بعد مسيرة نضاليه حافلة بالعطاء.ولد الراحل الكبير في مدينة نابلس في ١٥/ ٣/ ١٩٤٨ والتحق بصفوف حركة فتح منذ إنطلاقتها، حيث كان مقاتلا وأسرته القوات الاسرائيليه الغازيه في معركة الكرامه.وحكم عليه بالسجن اربع سنوات ابعد بعدها خارج الوطن شارك في معارك الثوره دفاعا عن ثورته وشعبه وعن قرارنا الوطني المسقل.وعمل في القطاع الغربي في لجنه نابلس. وعاد الى ارض الوطن في العام ١٩٩٦ لحضور دورة المجلس الوطني التي عقدت في غزه. عمل في وزارة الداخليه الفلسطينه وكان مديرا عاما لداخليه نابلس.حتى تقاعده.في المؤتمر السابع لحركة فتح عام ٢٠١٦ انتخب عضوا في المجلس الثوري ورئس لجنة المقاومة الشعبيه في المجلس الثوري.كان الراحل الكبير مدافعا وامينا على وحدة الحركه وقرارها الوطني المستقل وإرثها النضالي المعمد بدم الشهداء وعذابات الأسرى.متسلحا بوعيه وايمانه بحتميه الإنتصار.

رحيلك أوجع قلوبنا يا أبا خليل لك عهدنا ان نبقى الأوفياء للعهد والقسم ولامانة الشهداء فإلى جنات النعيم مع الشهداء الخالدين فينا يا اخانا عبدالاله الاتيره.

ونعى رئيس الوزراء الفلسطيني السابق د.محمد اشتية الفقيد على فيسبوك قائلًا: “أتقدم بأحر التعازي لأسرة الفقيد ولشعبنا العظيم بوفاة الأخ البطل القائد عبد الإله الأتيرة (أبو خليل)، الذي فارقنا مساء اليوم إلى دار الآخرة. أبو خليل قضى حياته مقاتلًا من أجل فلسطين وضحى من خلال حركتنا العظيمة فتح، وكان عضو مجلسها الثوري، وشارك في معركة الكرامة، واستمر في العطاء بكل المسميات والمواقع التنظيمية. عمل مستشارًا لي للشؤون المجتمعية رحم الله فقيدنا الأخ والصديق، ولنا من بعده الصبر وحسن العزاء.”

اللواء / سليم الزريعي (ابو حسين)….

رحل الاخ القائد الوطني الكبير اللواء عبدالإله خليل الأتيري غادرنا ونحن في امس الحاجة إليه هذا المناضل الذي تعرفت عليه قبل معركة إلكرامه في أوائل العام ثمانيه وستون وقاتل في معركة الكرامه وأبلى بلاءً حسناً ووقع في الاسر وكما تعلمون لا يقع في الاسر إلا من يكون على تماس جسدي مباش مع العدو وبعد خروجه من الاسر كان اكثر إصراراً وإيماناً بحتمية الانتصار على العدو

رحم الله اخي ورفيق الدرب ابو خليل وتعازي الحاره لعائلته وأسرته ولكل ابناء شعبنا وكنت أتمنى ان أكون في نابلس للمشاركة في الصلاة عليه وتشييعه مع رفاقه وإخوته

إلى جنان الخلد يا أبا خليل

د. احمد صبح…

الاخ والصديق والقائد المناضل عبد الاله الاتيرة(ابو خليل)”في ذمة الله (19482024)..ابن الكرامة.ابن الغربي.ابن نابلس.عضو المجلس الثوري. فلسطيني حتى النخاع…الف رحمة ونور لروحك اخي العزيز وتغمدك الله بواسع رحمته واسكنك فسيح جناته في عليين مع أبي عمار وابي جهاد والقافلة تطول..وخالص العزاء للاسرة الكريمة ولشعبنا..وانا لله وانا اليه راجعون…

اسامه القواسمي…

من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا

صدق الله العظيم

بقلوب مؤمنه بقضاء الله وقدره، أنعي الى شعبنا الفلسطيني العظيم، والى أبناء حركة فتح قائدا وطنيا كبيرا، عضو المجلسين المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينيه والثوري لحركة فتح، الذي انضم الى صفوف الثورة الفلسطينيه حين كان شبلا في السادسة عشر من عمره ، وكان اول لقاء له مع العدو الصهيوني في معركة الكرامة عام ١٩٦٨ ، رحمك الله اخي وصديقي ورفيق الدرب عبد الاه الاتيري ، وانا لله وانا اليه راجعون

الإعلامي / سالم ابو صالح.

بمزيد من الحزن والاسى وبكل فخر واعتزاز انعى الى جماهير شعبنا الاخ المناضل الوطني الكبير عضو المجلس الثوري لحركة فتح وواحد من عناوين الوطن وجبل النار عبدالاله الاتيره تعازينا الحاره للابناء والعائله الكريمةوللاخت المناضله عنان الاتيره ولكل الاهل والاحبة في جبل النار واعظم الله اجركم واجرنا وانا لله وانا اليه راجعون وانتم السابقون ونحن اللاحقون.

محمد النموره وداعاً أبا خليل …

الأخ العزيز والصديق والقائد الشجاع المناضل اللواء عبد الإله الأتيرة (أبو خليل) في ذمة الله … والذي شارك في معركة الكرامة وكل معارك الثورة الفلسطينية … وهو عضو المجلس الثوري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) … عضو المجلس الوطني الفلسطيني والمجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية … فلسطيني حتى النخاع … ألف رحمة ونور لروحك الطاهرة أخي العزيز أبو خليل … وتغمدك الله بواسع رحمته وأسكنك فسيح جنانه مع القادة الشهداء أبو عمار وأبو جهاد والقافلة تطول … رحمة الله عليه … والتعازي الحارة لأسرته وذوية وأصدقائه وزملائه … إنا لله وإنا إليه راجعون …

فهمي الزعارير….

الاخ القائد والمناضل الجسور والصديق الكبير، الفدائي في فعله ومواقفه ومناقبه، المناضل: اللواء/ عبد الاله الأتيرة، عضو المجلس الثوري لحركة فتح والمجلسين الوطني والمركزي لمنظمة التحرير، بات في ذمة الله ورضوانه.

تلك خسارة لا تعوض أبداً، عاد الحزن الموشح بالسواد وألم الفقد والفراق الأبدي..

خالص العزاء والمواساة، لكل رفاق دربه ومسيرته وزملائه، الى عائلته واسرته وذريته.

إنا لله وإنا إليه راجعون

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *