وطن شهدت الساحة الدينية الإسلامية ظهور بعض الدعاة الذين انحرفوا عن مسار الحق، ليصبحوا أداة في يد الحكام المتصهينين، محاولين شيطنة قادة المقاومة الفلسطينية مثل يحيى السنوار، الذي استشهد وهو يدافع عن أرضه.
دعاة مثل سالم الطويل وهشام البيلي ومحمد عيسى آل سنان وغيرهم أظهروا شماتة واضحة باستشهاد السنوار، متبنّين روايات الاحتلال الإسرائيلي ومهاجمين حماس ومقاومتها.
بينما يستمرون في تزييف الحقائق، يبقى التاريخ شاهدًا على نفاقهم وخيانتهم.
💢#السنوار و”لحى السوء”.. ودت الزا*نية لو أن النساء كلهن زو*انٍ✋
💢انقلبوا “حاخ*امات” فزيفوا الدين وكذبوا على الله ورسوله، إرضاء لحاكم متصه*ين وطمعا في دنيا.. دعاة “تحت الطلب” فتواهم لمن يدفع، وقِبلتهم قصر السلطان❗️
💢استش*هاد يحيى السنوار جعل خيانتهم لا يختلف عليها أحد✋ pic.twitter.com/JguhNgHtnO
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) October 23, 2024
