هولوكوست غزة أمد للإعلام
أمد/ هل كفرتم بالكافرين جميعا. وبحضارتهم، واخلاقهم السافلة!!!
الغرب الذي بلغت رحمته الكاذبة بفسح الطريق السريع ، أمام بطة تسير مع صغارها ، بزعم الرحمة والشفقة.
والذي يستدعي طواقم الإنقاذ ، لإنزال هرة علقت على أسلاك الكهرباء، هاهو ذات الغرب الكافر الشفيق ، يحرق المسلمين في غزة أحياءا بيد ربيبه اليهودي الصهيوني ، وعلى الهواء مباشرة.
لكن… ما أشبه محرقة رفح ، بمحارق أخرى في بورما وسوريا واليمن والعراق ، لأن الفاعل واحد ( النظام الدولي) وإن اختلفت الأدوات ، محارق طواها النسيان والنسخ. لأن كل محرقة جديدة تنسي المحرقة التي قبلها.
هل أننا حقا نسينا محارق المسلمين في بورما وكشمير وأفغانستان والشيشان وحماه وبابا عمرو وصبرا وقانا والموصل، والآن في غزة أم أننا تناسينا ، وغزة أيقظتنا من غفلتنا!!!! لنتذكر ما حل في تلك الأماكن من خراب موت ، بعد أن كانت عامرة بالحياة .