اخر الاخبار

سقط شهيدا ورشاشه بيده أمد للإعلام

أمد/ في وضح النهار، فوق الارض، في ساحة الوغى، سقط مُقاتلا مُقبلا ورشاشه بيده،

جاء اليقين عن ترجّل الفارس عن صهوة جواده في الميدان، بيته والعرين،

نسجوا الحكايات والروايات عن إختبائه خلف “المخطوفين”!!،

ففاجأهم وعاجلهم برشاشه مُواجها مقداما ومثلا يُحتذى في العالمين،

على مرّ الايام والليالي والسنين،

لحِق بركب الشهداء الافذاذ الابطال، الذين سبقوه إلى جنّات النعيم، إلى الاعالي في علّيين،

إنّ شعبا ترتقي قياداته في ساحات النزال لا بُدّ إلا أن يكون من المنتصرين،

يتناسل الرجال ابطالا صناديد إلى ابد الآبدين.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *