عودة الأسد إلى حضن السعودية ودور تركي آل الشيخ في إعادة سوريا إلى الساحة العربية

وطن في تطور دبلوماسي تاريخي، عاد الرئيس السوري بشار الأسد إلى المملكة العربية السعودية بعد 12 عامًا من القطيعة، ليشارك في قمة جدة ويمهد لعودة العلاقات بين الرياض ودمشق.

تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه، ظهر في هذا المشهد بلمسة دبلوماسية غير متوقعة، حيث وجه رسالة مؤثرة للفنانين السوريين خلال تظاهرة “جوي أواردز”.

هل يشير هذا التحرك إلى دور جديد لآل الشيخ في السياسة ضمن “دبلوماسية الترفيه” التي يعول عليها ولي العهد؟