اخر الاخبار

ما بين الجديد جدا ومخاوفي

أمد/ الجديد جدا انه لا جديد في ذلك الجديد الذي قرر من يريد عرضه ان لا يعرضه.
ثم، طالعتنا الصحف ووكالات الأنباء و المطلعين على ، و اصحاب المصادر ، والمصدر المطلع الخاص جدا ، وأحد المسئولين الذين رفضوا ذكر اسمائهم ، بأن الجديد القديم لم يكن ليقبل من أحد فقرر صاحب الطرح الجديد طرج الأجد مع ملاحظة ان الجديد و الاجد و الأجد جدا لم يقم احد بطرحه اصلا علانية .
هذا هو حالنا القديم، والحالي مع الجديد و الأجد
ربما كان مقالا مختلفا جدا ، وربما كان مقالا معبرا او كلمات معبرة عن حالنا الذي تتلاطمه الأمواج دون ان ترسو السفينة على شاطئ او ان يركن الجسد الى بر الأمان.
أما مخاوفي فهي باختصار شديد جدا كما يلي اولها ان تستمر اسرائيل في مذابحها حتى الوصول الى ذكرى الحرب على غزة وحينها تمارس اسرائيل ابشع ما يمكن ممارسته ويرافق هذا الهاجس ان يكون هذا مع استمرار المذابح حتى قدوم ترامب الى السلطة.
كل المؤشرات المتعلقة باستطلاعات الرأي حتى الان تقول ان ترامب قادم وبالتالي وحينها سنشهد عالما جديدا عالم ينهي حرب اوكرانيا وروسيا مع قناعة اوكرانية بالقبول بما اقتطع منها و هدوءا في غزة عناوينه متشابكة و زخما في الضفة الغربية عنوانه الأوحد سرقة الأرض والسير قدما في صفقة القرن التي نجحنا ذات يوم بجعلها قصة .
وما بين الجديد جدا و مخاوفي حكايات مستجدة.
ملاحظة،،،، الوحدة الوطنية الوحدة الوطنية الوحدة الوطنية . و وحدة التمثيل السياسي مطلوبة وبسرعة .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *