اخبار

حارة الدمج وكمائن جهنم.. لماذا تصدرت مشهد المقاومة في الضفة؟ وطن

وطن تواصل حارة الدمج في مخيم جنين إثبات مكانتها كساحة رئيسية للمواجهات بين المقاومين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، والتي برزت مجددًا خلال العدوان الأخير على الضفة الغربية.

تعد الحارة رمزًا للصمود والمقاومة منذ عملية السور الواقي عام 2002، حيث تكبد الاحتلال خسائر فادحة بسبب الكمائن النوعية التي ينفذها المقاومون.

رغم تدمير 30% من الحارة خلال الاجتياحات السابقة، ظلت حارة الدمج محصنة بفضل تضاريسها الضيقة التي تمنع قوات الاحتلال من التوغّل بسهولة.

ومن بين شهدائها البارزين، الشهيد أسعد الدمج، قائد كتيبة جنين الذي استشهد بعد إصابته عدة مرات.

الحرب الأعنف منذ الانتفاضة الثانية.. الضفة الغربية تدفع ثمن صمودها

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *