نشر “حزب الله” اللبناني ملخصا لعملياته التي نفذها ضد الجيش الإسرائيلي يوم الاثنين، “دعما للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة”.
وقال الإعلام الحربي في “حزب الله” إن “المقاومة الإسلامية نفذت عددا من العمليات ضد مواقع انتشار جيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ الاثنين 2 سبتمبر 2024، وفقا للآتي”: «
1 استهداف مبنى يستخدمه جنود العدو في مستعمرة أفيفيم بالأسلحة المناسبة وإصابته إصابة مباشرة، كرد على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة.
2 استهداف مبنى يستخدمه جنود العدو في مستعمرة المنارة بالأسلحة المناسبة وإصابته إصابة مباشرة، كرد على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة.
3 الساعة 10:10: استهداف انتشار لجنود العدو الإسرائيلي في مرتفع عداثر بقذائف المدفعية وإصابته إصابة مباشرة.
4 استهداف مستعمرات عين يعقوب وجعتون ويحيعام بصليات من صواريخ الكاتيوشا، كرد على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصا الاعتداء صباح اليوم (الاثنين) على بلدة الناقورة.
5 الساعة 15:55: استهداف موقع الرمثا في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابة مباشرة.
6 الساعة 15:55: استهداف موقع زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابة مباشرة.
7 استهداف مستعمرات عين يعقوب وجعتون ويحيعام بصليات من صواريخ الكاتيوشا، كرد على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصا الاعتداء صباح اليوم على بلدة الناقورة.
8 الساعة 18:20: استهداف موقع المنارة بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابة مباشرة.
9 الساعة 18:50: استهداف موقع بياض بليدا بقذائف المدفعية وإصابته إصابة مباشرة».
هذا وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية في ذات اليوم، “سقوط شهيدين” في غارة إسرائيلية على بلدة الناقورة.
ومنذ أكتوبر الماضي، يتبادل “حزب الله” اللبناني وإسرائيل إطلاق النار، حيث ينفذ الحزب يوميا، تقريبا، العديد من العمليات ضد الجيش الإسرائيلي، مؤكدا أن ذلك يأتي في إطار “دعم غزة وخلق جبهة مساندة لها”، وأن توقفه “رهن بتوقف العدوان الإسرائيلي” على القطاع.
