اخبار

توقعات ليلى عبداللطيف المرعبة للعيد والحج تحدث ضجة.. ما حقيقتها؟ (فيديو) وطن

وطن تواصل خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف الإعلان عن توقعاتها المثيرة وباتت في الآونة الأخيرة محل جدل، خاصة بعد تنبؤها قبل أشهر بسقوط طائرة تحمل رئيس دولة لم تحدده بالاسم، وهو ما أثار العديد من التكهنات والتساؤلات بهذا الخصوص عقب سقوط طائرة الرئيس الإيراني ومقتله قبل أيام.

وتثير توقعات ليلى عبد اللطيف التي يطلق عليها معجبوها لقب “ملكة التوقعات” جدلاً واسعًا وتساؤلات حول مصداقيتها وتأثيرها على المجتمع سنويًا، خاصة في منصات التواصل الاجتماعي.


وتداول مستخدمو منصات التواصل الاجتماعي مؤخرا تصريحات منسوبة لها تزعم أن المنطقة العربية ستشهد خلال الفترة القادمة ومع حلول العيد، كوارث طبيعية وانتشار للعديد من الأمراض والأوبئة والفيروسات.

ليلى عبد اللطيف تنفي وتوضح

ومع تحذيرات الصحة العالمية من انتشار بعض الفيروسات، عاودت تصريحات ليلى عبداللطيف من جديد تتصدر محركات البحث.

ولكن ليلى عبد اللطيف نفت صدور هذه التوقعات عنها وخرجت عبر قناتها على “يوتيوب” خلال الساعات الماضية لتشير إلى أنها غير مسؤولة عن التوقعات التي لم تتفوه بها صوتًا وصورة، قائلة: “أنا بحكي مع الناس صوت وصورة، ولازم لما حد يتصل بيا يتأكد إن أنا اللي بكلمه بصورتي وصوتي”.

“الحج هيمر بسلام”

بينما زفت خبيرة الأبراج بشرى سارة، قائلة: “الحج هيمر بسلام على الحجاج، والعيد هيمر بسلام وأمان على العالم بدون مشكلات أو كوارث أو أمراض”.

وكان نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي تداولوا فيديو قديم قبل أشهر لخبيرة الأبراج اللبنانية المثيرة للجدل ليلى عبد اللطيف، تنبأت فيه “بحادث سقوط طائرة سيقلب العالم ومقتل كل ركابها”، وهو ما ربطه ناشطون بحادث سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.

ليلى عبد اللطيف تتنبئ بحادث طائرة لن ينجوا منها احد ✨#ابراهيم_رئيسي pic.twitter.com/K43FKItWd9

— Tamara Alkhazraji 🍓 (@Tamarakhop) May 19, 2024

سقوط طائرة رئيسي

وكانت ليلى عبداللطيف تتحدث قبل 5 أشهر عن توقعاتها للعام الجديد 2024 مع الإعلامي نيشان على قناة “الجديد”.

ووقتها تنبأت بوقوع حادث طائرة وقالت إنه سيشغل العالم “ولن ينجوا منها أحد للأسف الشديد” حسب قولها. كما توقعت ليلى عبداللطيف أن ذلك سيكون خلال الأشهر الأولى من العام 2024.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *