العدوان على غزة.. 6 مجازر جديدة ترفع حصيلة الشهداء إلى 33037
4 أبريل 2024آخر تحديث :
_ ارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، إلى 33037 شهيدا، وحصيلة الإصابات إلى 75668، حيث ارتكب الجيش الإسرائيلي 6 مجازر ضد العائلات في القطاع، وصل منها للمستشفيات 62 شهيدا و91 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية، بحسب بيان وزارة الصحة بغزة، الخميس.
ونفذ الطيران الإسرائيلي سلسلة غارات على مدنية رفح، أوقعت عشرات الشهداء والجرحى، بينهم أطفال ونساء، فيما شهدت المنطقة الشرقية من مدينة دير البلح وسط القطاع، قصفا مدفعيا وجويا.
وقصفت المدفعية الإسرائيلية مناطق جنوب حي الزيتون في مدينة غزة، ومربعات سكنية في مخيم المغازي، ومنطقة البركة، جنوب دير البلح، وشرق مخيم البريج وسط القطاع.
وأصيب العشرات من النازحين برصاص قوات من الجيش الإسرائيلي، بمنطقة مواصي بلدة القرارة شمال غرب مدينة خانيونس.
جنوب قطاع غزة
ونفذت طائرات الاحتلال ثلاث غارات على مدينة رفح جنوب قطاع غزة أدت لاستشهاد سبعة فلسطينيين.
واستشهد اربعة مواطنين في
قصف منزل المواطن أشرف أبو دراز في حي تل السلطان غرب مدينة رفح وهم امرأة وثلاث أطفال.
وقصف طيران الاحتلال منزل المواطن ناصر نصر في شارع عائد البشيتي في الحي الإداري في مدينة رفح أسفر عن استشهاد زوجته وابنه واصابة اخرين.
واستشهد المواطن براء مجدي فايز أبو سبلة، (20 عاماً)؛ جراء قصف من طائرة مسيرة قرب مستشفى النجار شرقي مدينة رفح.
وواصلت طائرات الاحتلال شن غارات عنيفة في الأجزاء الغربية من خان يونس خاصة في محيط مشفى ناصر.
ونقل مسعفون جثامين لثلاثة شهداء من محيط المشفى فيما نقل عدد من المصابين باستهداف طائرة الكود كابتر لخيام النازحين.
ودمر طائرات الاحتلال عدة منازل في قرية عبسان شرق خان يونس.
ونسف جيش الإحتلال عدداً من المنازل السكنية في منطقة البطن السمين جنوبي خانيونس .
واستشهد الأسير المحرر أكرم سلامة شقيق الأسير حسن سلامة فجر اليوم
وسط قطاع غزة
وعادت طائرات الاحتلال إلى قصف منازل المدنيين في مخيم المغازي وسط قطاع غزة.
وارتقى شهيدان و١٥ مصاب بقصف الاحتلال منزلا لعائلة “المناعمة” غربي المغازي.
كما ارتقى شهيدان بقصف طائرة مسيّرة إسرائيلية لمجموعة من الأهالي في منطقة المغراقة وسط قطاع غزة وثالث في استهداف منزل بالزوايدة.
وفي دير البلح استشهد اثنين من المواطنين في قصف على منزل لعائلة النمروطي.