اخبار
اجتماعي / الأطفال بتبوك يشاركون أسرَهم تجربةَ الصيام في شهر رمضان
اجتماعي / الأطفال بتبوك يشاركون أسرَهم تجربةَ الصيام في شهر رمضان
الاثنين 1444/9/12 هـ الموافق 2023/04/03 م واس
تبوك 12 رمضان 1444 هـ الموافق 03 أبريل 2023 م واس
تعمدُ الأسر بمنطقة تبوك شأنها شأن باقي الأسر في مختلف مناطق المملكة إلى إشراك الأطفال في تجربة الصيام، وتعليمهم تعاليم الدين الحنيف في هذا الشأن بحدود قدرتهم واستطاعتهم، إلى جانب حرص الأطفال على مشاركة والديهم هذا الركن العظيم من أركان الإسلام.
وتبدأ الأسر قبل دخول شهر رمضان بتهيئة أبنائها الصغار لخوض تجربة الصيام، ليس بالامتناع عن الأكل فحسب، بل بتفسير الأساس المنطقي للصوم، ولماذا فرض؟ وما أجر وجزاء الصائمين؟ وتهيئتهم للمداومة على الصلاة وقراءة القرآن وحب أعمال الخير.
وللأطفال فرحتهم الخاصة، وتعابيرهم التي يسودها الفرح منذ مقدم شهر رمضان المبارك حتى مجيئ يوم العيد، فتجد الفتيات في هذا الشهر فرصة التعرف على مايتم إعداده من أطعمه وتحضيرات قل مايشهدنها في مختلف الأشهر، إلى جانب محاولة مساعدة أمهاتهن في إعداد وجبة الأفطار، بينما يجد الفتيان في أنفسهم فرصة التعرف على العادات الرمضانية التي تقودهم إلى الحرص على بذل العطاء مع كل من حولهم من أقارب وأصدقاء وجيران، والمداومة على قراءة القرآن وأداء الصلاة في أوقاتها في مسجد الحي،وأداء صلاة التراويح، وتبادل الزيارات برفقة والدهم الذي يصطحبهم إلى أماكن الترفيه أو اللقاءات الخاصة مع أقربائه والأصدقاء.
ورصدت عدسة ” واس ” انعكاس الفرحة على وجوه الأطفال من مختلف الأعمار، ووثَّقت ردود أفعالهم المتباينة حول فرحة الصيام واعتزازهم بخوض هذه التجربة.
// انتهى //
22:29ت م
0206
تعمدُ الأسر بمنطقة تبوك شأنها شأن باقي الأسر في مختلف مناطق المملكة إلى إشراك الأطفال في تجربة الصيام، وتعليمهم تعاليم الدين الحنيف في هذا الشأن بحدود قدرتهم واستطاعتهم، إلى جانب حرص الأطفال على مشاركة والديهم هذا الركن العظيم من أركان الإسلام.
وتبدأ الأسر قبل دخول شهر رمضان بتهيئة أبنائها الصغار لخوض تجربة الصيام، ليس بالامتناع عن الأكل فحسب، بل بتفسير الأساس المنطقي للصوم، ولماذا فرض؟ وما أجر وجزاء الصائمين؟ وتهيئتهم للمداومة على الصلاة وقراءة القرآن وحب أعمال الخير.
وللأطفال فرحتهم الخاصة، وتعابيرهم التي يسودها الفرح منذ مقدم شهر رمضان المبارك حتى مجيئ يوم العيد، فتجد الفتيات في هذا الشهر فرصة التعرف على مايتم إعداده من أطعمه وتحضيرات قل مايشهدنها في مختلف الأشهر، إلى جانب محاولة مساعدة أمهاتهن في إعداد وجبة الأفطار، بينما يجد الفتيان في أنفسهم فرصة التعرف على العادات الرمضانية التي تقودهم إلى الحرص على بذل العطاء مع كل من حولهم من أقارب وأصدقاء وجيران، والمداومة على قراءة القرآن وأداء الصلاة في أوقاتها في مسجد الحي،وأداء صلاة التراويح، وتبادل الزيارات برفقة والدهم الذي يصطحبهم إلى أماكن الترفيه أو اللقاءات الخاصة مع أقربائه والأصدقاء.
ورصدت عدسة ” واس ” انعكاس الفرحة على وجوه الأطفال من مختلف الأعمار، ووثَّقت ردود أفعالهم المتباينة حول فرحة الصيام واعتزازهم بخوض هذه التجربة.
// انتهى //
22:29ت م
0206
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة وكالة الأنباء السعودية ولا يعبر عن وجهة نظر موقعنا وانما تم نقله بمحتواه كما هو من وكالة الأنباء السعودية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.